ركعتين قبل الفجر خير من الدنيا وما فيها
ركعات الصلوات الخمسة سُنَّة الظهر سنة صلاة الظهر وهي ثاني صلاة في الصلوات الخمسة عن النبي صلى الله عليه وسلم خلال ثلاث أوجه بينهم ما يلي: يكون عبارة عن 4 ركعات اثنان قبل صلاة الظهر واثنان يتم أداءهم بعد صلاة الظهر وهذا بما صح عن ابن عمر رضي الله عنه قال: (حَفِظْتُ مِنَ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عَشْرَ رَكَعَاتٍ رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ الظُّهْرِ، ورَكْعَتَيْنِ بَعْدَهَا، ورَكْعَتَيْنِ بَعْدَ المَغْرِبِ في بَيْتِهِ، ورَكْعَتَيْنِ بَعْدَ العِشَاءِ في بَيْتِهِ، ورَكْعَتَيْنِ قَبْلَ صَلَاةِ الصُّبْحِ. وَكَانَتْ سَاعَةً لا يُدْخَلُ علَى النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فيها حدثتني حَفْصَةُ: أنَّه كانَ إذَا أذَّنَ المُؤَذِّنُ وطَلَعَ الفَجْرُ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ). ست ركعات يكون 4 منهم قبل أداء صلاة الظهر وأثناء بعد أداء صلاة الظهر وهذا بما قالته عائشة رضي الله عنها (أنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كانَ لا يَدَعُ أرْبَعًا قَبْلَ الظُّهْرِ)، وأيضاً قال عبد الله بن شقيق: سَأَلْتُ عَائِشَةَ عن صَلَاةِ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، عن تَطَوُّعِهِ؟ فَقالَتْ: كانَ يُصَلِّي في بَيْتي قَبْلَ الظُّهْرِ أَرْبَعًا، ثُمَّ يَخْرُجُ فيُصَلِّي بالنَّاسِ، ثُمَّ يَدْخُلُ فيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ).
ركعتين قبل الفجر خير من الدنيا وما فيها صلاة
ثماني ركعات يتم صلاة أربع ركعات سنة قبل أداء صلاة الظهر وأربعة آخرين بعد أداء صلاة الظهر وهذا ما قالته أم حبيبة أم المؤمنين رضي الله عنها قامت بسمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول (من صلَّى أربعَ رَكعاتٍ قبلَ الظُّهرِ وأربعًا بعدَها حرَّمَه اللَّهُ عزَّ وجلَّ علَى النَّارِ) صلاة العصر ركعات صلاة العصر اربع وهي الصلاة الوسطى بين الصلوات الخمس، ولا توجد سسن مؤكدة لها، ولكن يمكن صلاة ركعتين بعد العصر كنافلة. سنَّتا المغرب والعِشاء والركعات كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يواظب على أداء سنة صلاتي المغرب والعشاء وسوف نتعرف على ذلك خلال ما يأتي: سنة صلاة المغرب عبارة عن ركعتين وتكون بعد أداء صلاة المغرب وذلك بما ذكره عبد الله ابن عمر رضي الله عنه (حَفِظْتُ مِنَ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عَشْرَ رَكَعَاتٍ… ورَكْعَتَيْنِ بَعْدَ المَغْرِبِ في بَيْتِهِ). ركعتين قبل الفجر خير من الدنيا وما فيها صدام حسين. من المستحب أن يتم أداء سنة صلاة المغرب في المنزل وهذا ما رواه رافع بن خدي -رضي الله عنه-: (أتانا رسول الله صلَّى الله عليْهِ وسلَّمَ في بني عبدِ الأشْهلِ، فصلَّى بنا المغربَ في مسجدنا، ثمَّ قالَ: ارْكعوا هاتينِ الرَّكعتينِ في بيوتِكم). error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
عن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ركعتا الفجرخير من الدنيا وما فيها". رواه مسلم. وفي رواية (لهما أحب إلي من الدنيا جميعاً) معاني المفردات: ركعتا الفجر: أي سنته الراتبة. خير من الدنيا: خير من متاع الدنيا ، وقيل خير من إنفاق مال الدنيا في سبيل الله والأول أظهر. التعليق: 1- فضل الآخرة على الدنيا لأن متاع الدنيا مهما كان فإنه يزول وينفد وأما الآخرة فنعيمها باق لا ينفد قال تعالى (ما عندكم ينفد وما عند الله باق). ركعتين قبل الفجر خير من الدنيا وما فيها صلاة. فالعاقل من لم تشغلة الفانية عن الباقية، بل العاقل من يقبل على ما فيه صلاح آخرته مع قيامه بما يحتاج إليه من أمر معاشه ودنياه قال تعالى (وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا). 2- عظم الثواب الذي رتبه ربنا تبارك وتعالى على صلاة ركعتى الفجر مع أنهما عمل قليل فهذا من فضل الله وواسع كرمه. 3- إذا علم المؤمن فضل ركعتي الفجر فينبغي أن يحافظ عليهما، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يحافظ عليها غاية المحافظة حتى قالت عائشة رضي الله عنها (ولم يكن يدعهما أبداً) وقالت: (لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم على شيء من النوافل أشد منه تعاهداً على ركعتي الفجر) متفق عليهما.