قاد محمد بن القاسم الثقفي الجيوش الإسلامية في بلاد السند – البسيط
قاد محمد بن القاسم الثقفي الجيوش الإسلامية في بلاد السند – موسوعة المنهاج موسوعة المنهاج » تعليم السعودية » قاد محمد بن القاسم الثقفي الجيوش الإسلامية في بلاد السند قاد محمد بن القاسم الثقفي الجيوش الإسلامية في بلاد السند هل العبارة صحيحة أم خطأ، ففي تاريخ حروف وفتوحات المسلمين كان هناك قائد ذو شخصية جريئة وهو محمد بن القاسم الثقفي وهو ما يمكن أن نتعرف علي هذا القائد الكبير وهل استطاع أن يفتح بلاد السند وكيف كان له الفضل في نشر الإسلام في بلاد الهند والسند. القائد الذي فتح بلاد السند - موقع محتويات. هنا من خلال التعرف على قاد محمد بن القاسم الثقفي الجيوش الإسلامية في بلاد السند يمكن أن نعطي الكثير من المعلومات المهمة في فتح بلاد السند والهند على أيدي قائد مسلم. قاد محمد بن القاسم الثقفي الجيوش الإسلامية في بلاد السند نعم استطاع اصغر قائد في الإسلام أن يقود المسلمين في فتح بلاد المسلمين وهو القائد محمد بن القاسم الثقفي، ووالده كان واليا على البصرة وهو القاسم الثقفي، ويعتبر محمد بن القاسم هو ابن عم الحجاج بن يوسف الثقفي. حيث كانت سبب فتح بلاد السند هو استيلاء قراصنة السند على 18 سفينة بكل ما بها من هدايا ونساء وبحارة، وخلال الاستيلاء نادت احدي النساء المسلمات "وا حجاج وا حجاج".
- القائد الذي فتح بلاد السند - موقع محتويات
- قاد محمد بن القاسم الثقفي الجيوش الإسلامية في بلاد السند. صواب خطأ - الرائج اليوم
- قاد محمد بن قاسم الثقفي الجيوش الإسلامية في بلاد السند صواب خطأ - العربي نت
القائد الذي فتح بلاد السند - موقع محتويات
قاد محمد بن القاسم الثقفي الجيوش الإسلامية في بلاد السند. صواب خطأ - الرائج اليوم
قاد محمد بن قاسم الثقفي الجيوش الإسلامية في بلاد السند صواب خطأ - العربي نت
المصدر:
[5] صفاته [ عدل] بدت على محمد بن القاسم الثقفي أمارات النجابة والشجاعة وحسن التدبير في الحرب منذ نعومة أظفاره؛ مما جعل الحجاج بن يوسف الثقفي يعينه أميراً على ثغر السند وهو لم يتجاوز 17 عاماً، وكان محمد بن القاسم راجح الميزان في التفكير والتدبير، وفي العدل والكرم، إذا قورن بكثير من الأبطال، وهم لا يكادون يبلغون مداه في الفروسية والبطولة، ولقد شهد له بذلك الأصدقاء والأعداء، وقد سحر الهنود بعدالته وسماحته، فتعلقوا به تعلقاً شديداً. وكان من دأب محمد بن القاسم الثقفي أن يجنح إلى الصلح والسلم ما وسعه ذلك، وقد أوصاه بذلك الحجاج بن يوسف الثقفي: "إذا أردت أن تحتفظ بالبلاد فكن رحيماً بالناس، ولتكن سخيًّا في معاملة من أحسنوا إليك، وحاول أن تفهم عدوك، وكن شفوقاً مع من يعارضك، وأفضل ما أوصيك به أن يعرف الناس شجاعتك، وأنك لا تخاف الحرب والقتال". وكان محمد بن القاسم يتصف بالتواضع الرفيع، فكان في جيشه من يكبر أباه سنّاً وقدرًا، فلم تجنح نفسه معهم إلى الزهو والمباهاة، ولكنه لم يكن يقطع أمرًا إلا بمشورتهم، بَنَى المساجد في كل مكان يغزوه، وعمل على نشر الثقافة الإسلامية مبسطة ميسرة. وفاته [ عدل] كان له نهاية أليمة، ذهب ضحية للحقد، فتختلق الأكاذيب ضده لتلطخ بسوادها المنكر صحيفة بيضاء، ويمضي الشهيد إلى ربه صابرًا محتسبًا، فلم يكن للبطل محمد بن القاسم الثقفي من ذنب لدى الخليفة سليمان بن عبد الملك إلا أنه ابن عم غريمه الحجاج بن يوسف الثقفي، فانتقم الخليفة سليمان من الحجاج الذي عزله من قبلُ عن الخلافة في شخص محمد بن القاسم.