استراحه في المدينه
- الدفاع الروسية تعلن بدء عودة الحياة لطبيعتها في ماريوبول
- 8 وفيات و43 إصابة في انقلاب باص في المدينة المنورة | صحيفة المواطن الإلكترونية
الدفاع الروسية تعلن بدء عودة الحياة لطبيعتها في ماريوبول
وقالت المفوضية إنه منذ بداية الحرب في 24 فبراير/شباط حتى 20 أبريل/نيسان الحالي سجل مراقبون في أوكرانيا خسائر مدنية بلغت 5264 شخصا بينهم 2345 قتيلا و2919 جريحا. وأضافت أن 92. 3% من الضحايا سقطوا في الأراضي التي تسيطر عليها الحكومة و7. 7% في منطقتي دونيتسك ولوغانسك اللتين تسيطر عليهما القوات المسلحة الروسية والجماعات التابعة لها. الدفاع الروسية تعلن بدء عودة الحياة لطبيعتها في ماريوبول. وقالت باشليه "نعلم أن الأرقام الفعلية ستكون أعلى بكثير مع ظهور فظائع في مناطق القتال العنيف، مثل ماريوبول". وتابعت "معدل حوادث الإعدام من دون محاكمة للمدنيين في المناطق التي احتلتها القوات الروسية في السابق آخذ في الارتفاع أيضا، ويجب ضمان الحفاظ على الأدلة والمعاملة اللائقة للرفات فضلا عن الدعم النفسي وغيره للضحايا وأقاربهم". وأضافت "يظهر أيضا مستوى حوادث إعدام المدنيين بإجراءات مقتضبة وسريعة في المناطق التي كانت تحتلها القوات الروسية"، في إشارة إلى مذبحة بوتشا. ووصل إلى مكتب الأمم المتحدة 75 من الادعاءات من مختلف مناطق أوكرانيا حول حوادث عنف جنسي ضد نساء ورجال وأطفال، معظمها في منطقة كييف. ورأت مفوضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان أن الهجوم الذي وقع في الثامن من أبريل/نيسان على محطة سكة حديد في كراماتورسك، الذي استُخدمت فيه ذخائر عنقودية وأسفر عن مقتل 60 شخصا، أظهر بوضوح تجاهل مبادئ القانون الدولي.
8 وفيات و43 إصابة في انقلاب باص في المدينة المنورة | صحيفة المواطن الإلكترونية
ولا شك أن أعدادهم تزايدت بالمدينة أثناء فترة حكمها فاستقطبت المدينة عدة بعثات برتغالية واسبانية بغرض إفتداء الأسرى، وأن حلول كونتريراس بتطوان سنة 1541م لخير دليل على الأعداد الكبيرة لهؤلاء الأسرة بسجن المدينة. في هذا الصدد أشار المؤرخ محمد عزوز حكيم إلى عدد مهم من الوثائق تتعلق بعملية افتداء هؤلاء الأسرى وصل عددها إلى 25 وثيقة، 10 منها موجودة بالخزانة الوطنية بمدريد 15 المتبقية بالأرشيف التاريخي الوطني قسم المخطوطات القديمة، ونود الإشارة أن المؤرخ البرتغالي كوريا دي فرانكا أبدى اهتماما بجمعها ودراستها ونشرها في كتابه "تاريخ سبتة"؟ كما نتج عن النشاط الجهادي البحري المكثف على عهد حكام النقسيس ازدهارا في تجارة الرقيق الأبيض، حيث أنه تمت على الأقل 25 عملية افتداء أسرى النصارى بتطوان في الفترة الممتدة ما بين 1578 و 1673م، وقد فاق عدد الأسرى الذين تم تحريرهم حوالي 3000 أسير بسجن المطامير. فرض هذا الواقع الدخول في مناوشات ومفاوضات لإفتداء الأسرى وسخر لهذا الهدف وفود عديدة شغلت الرأي العام الأوروبي والمغربي مدة طويلة.
وتم تواجد الفرق الإسعافية في الموقع لحين إنهاء أعمال الدفاع المدني في إخراج المحتجزين من الباص ومن ثم تم نقل جميع الحالات المتوفاة- رحمهم الله- عن طريق النقل غير الإسعافي التابع للهيئة.