(ثلاثًا) يا حَـيُّ يا قَيّـومُ بِـرَحْمَـتِكِ أَسْتَـغـيث، أَصْلِـحْ لي شَـأْنـي كُلَّـه، وَلا تَكِلـني إِلى نَفْـسي طَـرْفَةَ عَـين سُبْحـانَ اللهِ وَبِحَمْـدِهِ. (مائة مرة) لا إلهَ إلاّ اللّهُ وحْـدَهُ لا شَـريكَ لهُ، لهُ المُـلْكُ ولهُ الحَمْـد، وهُوَ على كُلّ شَيءٍ قَدير. مائة مرة.

  1. من أذكَار الصّباح: أسألك ربي خير هذا اليوم وخير ما بعده | مصراوى
  2. CBC دراما | أصبحنا وأصبح الملك لله رب العالمين.. اللهم إني أسألك خير هذا اليوم فتحه ونصره ونوره وبركته وهداه.. وأعوذ بك من شر ما فيه وشر ما بعده
  3. اللهم ارزقني خير هذا اليوم وخير مابعده وأعوذ بك من شر هذا اليوم وشر مابعده؟

من أذكَار الصّباح: أسألك ربي خير هذا اليوم وخير ما بعده | مصراوى

أذكار الصباح والمساء مكتوبة أذكار الصباح والمساء مكتوبة فيها حفظ للمسلم من شر الإنس والجنّ وشر كلّ المخلوقات ومن الحسد والعين ويستحب أن يقول المسلم اللّهُـمَّ بِكَ أَصْـبَحْنا وَبِكَ أَمْسَـينا، وَبِكَ نَحْـيا وَبِكَ نَمُـوتُ وَإِلَـيْكَ النُّـشُور اللّهُـمَّ إِنِّـي أَصْبَـحْتُ أَشْـهِدُك، وَأُشْـهِدُ حَمَلَـةَ عَـرْشِـك، وَمَلائِكَتِك، وَجَمـيعَ خَلْـقِك، أَنَّـكَ أَنْـتَ اللهُ لا إلهَ إلاّ أَنْـتَ وَحْـدَكَ لا شَريكَ لَـك، وَأَنَّ مُحَمّـدًا عَبْـدُكَ وَرَسـولُـك. (أربع مرات) اللّهُـمَّ ما أَصْبَـَحَ بي مِـنْ نِعْـمَةٍ أَو بِأَحَـدٍ مِـنْ خَلْـقِك، فَمِـنْكَ وَحْـدَكَ لا شريكَ لَـك، فَلَـكَ الْحَمْـدُ وَلَـكَ الشُّكْـر اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ عِلمًا نافعًا ورزقًا طيِّبًا وعملًا متقبَّلًا، استغفرُ اللهَ العظيمَ الذي لا إلهَ إلَّا هو الحيَّ القيومَ وأتوبُ إليه، اللهم صل وسلم وبارك على نبيّنا محمد، 10 مرات رَضيـتُ بِاللهِ رَبَّـًا وَبِالإسْلامِ ديـنًا وَبِمُحَـمَّدٍ صلى الله عليه وسلم نَبِيّـًا. (ثلاثًا) سُبْحـانَ اللهِ وَبِحَمْـدِهِ عَدَدَ خَلْـقِه، وَرِضـا نَفْسِـه، وَزِنَـةَ عَـرْشِـه، وَمِـدادَ كَلِمـاتِـه.

Cbc دراما | أصبحنا وأصبح الملك لله رب العالمين.. اللهم إني أسألك خير هذا اليوم فتحه ونصره ونوره وبركته وهداه.. وأعوذ بك من شر ما فيه وشر ما بعده

عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ أَنَّ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " إِذَا تَزَوَّجَ أَحَدُكُمْ امْرَأَةً، أَوْ اشْتَرَى خَادِمًا، فَلْيَقُلْ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا وَخَيْرَ مَا جَبَلْتَهَا عَلَيْهِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَشَرِّ مَا جَبَلْتَهَا عَلَيْهِ. وَإِن اشْتَرَى بَعِيرًا، فَلْيَأْخُذْ بِذِرْوَةِ سَنَامِهِ، وَلْيَقُلْ مِثْلَ ذَلِكَ ". وفي رواية قَالَ: " ثُمَّ لِيَأْخُذْ بِنَاصِيَتِهَا وَلْيَدْعُ بِالْبَرَكَةِ " أَي فِي الْمَرْأَةِ وَالْخَادِمِ. اللهم اني اسالك خير ما في هذا اليوم. المرأة الصالحة حسنة من حسنات الدنيا ونعمة من أجل النعم التي يمن الله بها على الرجل؛ لإنه يشعر معها بالسكون النفسي والجنسي، ويجد فيها روحه وريحانه، ويعتمد عليها في حماية بيته وتدبير شئونه وتربية أولاده، ويلقي منها ما يتمنى أن يلقاه كل رجل من الزوجة التي يتخيرها ويبذل وسعه في اختيارها، فهي أفضل ما يؤتاه المرء بعد تقوى الله عز وجل – كما جاء في الحديث الصحيح الذي تقدم ذكره في وصية سابقة. والمرأة السوء عقوبة لزوجها قد عجلت له بسبب ذنب اقترفه ومحنه يبتليه الله بها فهي من شقاوته العاجلة، وربما تكون – أيضاً – من شقاوته الآجلة.

اللهم ارزقني خير هذا اليوم وخير مابعده وأعوذ بك من شر هذا اليوم وشر مابعده؟

(ثلاثًا)حَسْبِـيَ اللّهُ لا إلهَ إلاّ هُوَ عَلَـيهِ تَوَكَّـلتُ وَهُوَ رَبُّ العَرْشِ العَظـيم. ( سبع مَرّات حينَ يصْبِح وَيمسي) رَضيـتُ بِاللهِ رَبَّـًا وَبِالإسْلامِ ديـنًا وَبِمُحَـمَّدٍ صلى الله عليه وسلم نَبِيّـًا. (ثلاثًا) بِسمِ اللهِ الذي لا يَضُـرُّ مَعَ اسمِـهِ شَيءٌ في الأرْضِ وَلا في السّمـاءِ وَهـوَ السّمـيعُ العَلـيم.

ودعاؤه لها يذكره بنقصه وقصوره عن إدراك جوانب الخير كلها، ويحمله على التخلص من الأخلاق التي لا يحب أن تكون في زوجته. ويستحب لها أن تدعو لنفسها بما يدعو هو به لنفسه، وإن لم تكن مأمورة بذلك في هذا الحديث. ولو وضعت يدها اليمنى على ناصيته اليمنى لم يكن في ذلك بأس إن شاء الله. ويستحب أن يمكنها من ذلك إن أرادت تطييباً لنفسها. ويستحب أن يكون الدعاء سراً منعاً من الإحراج ودفعاً لما قد يتوهمه أحدهما أنه من سوء الأدب، وإذا كان كل منهما ملماً بهذه الآداب، فلا يجد في نفسه حرجاً إن شاء الله، ولا يشعر نحو الآخر إلا بما يشعر به المحب لمن يحب. أليس كل منهما حريصاً على دوام العشرة وبقاء المودة بينهما؟! اللهم اني اسالك خير هذا اليوم. بلى فإن كلاً منهما يتمنى من أعماق قلبه أن تدوم الحياة صفواً بينهما لا يكدرها مكدر ولا يعتريها أي نوع من القلق والاضطراب. والدعاء في هذه الحال يُدخل الطمأنينة والسكينة على الزوجين ويجعلهما أكثر تودداً وألفة، إذ يشعر كل منهما بحرص الآخر على حصول الخير منه في عاجل أمره وآجله. ولا شك أن في الدعاء إظهاراً للعبودية الخالصة لله رب العالمين، وتعبيراً صادقاً عن كمال الافتقار لله الواحد القهار. فقد تزوجا بكلمة الله وجمع الله بينهما بإرادته النافذة وقدرته المنفذة، فكان من الخير لهما أن يسألاه تمام المنة بما يحمله هذا الدعاء من المعاني والمرامي.

هل الشبث يقتل
May 12, 2024