وفي التفاصيل تقدم القصة في فترة الأربعينات، عندما يستولى الصديقان عبدالعزيز، وناصر، على إرث أحد الأثرياء، ويهربان أثناء تفشي الوباء في الخليج، وينجحان في إقامة مشاريع كبيرة، ويعيشان مع عائلتهما في رخاء وثراء، ولكن لا يستمر هذا طويلا، حيث ينقلب عليهما الحال، ويذيقان سويا ثمرة المال الحرام! وفي تصريح صحافي قال الفنان حبيب غلوم إنه بالتعاون مع فريق عمل محترف، عملوا جميعاً بحب واجتهاد من أجل أن يستمتع المتابع بكل مشهد من مشاهد "الزقوم"، وقال للاتحاد الإماراتية: عندما يجتمع الكبار يكون للإبداع حكاية يسردها الممثل الملهم سعد الفرج والمخرج المميز أحمد المقلة والكاتب المبدع إسماعيل عبد الله، فهي قصة تضم قضايا شائكة بين الماضي والحاضر، إذ إن اسم "الزقوم" مأخوذ من شجرة الزقوم التي تنمو في جهنم، لافتاً إلى أنه في الحبكة الدرامية للمسلسل تعكس وصف "الزقوم" على الواقع المرير الذي يعيشه بعض الناس بين المشكلات المادية والاجتماعية. تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.

  1. ابناء سعد الفرج في
  2. ابناء سعد الفرج للامام
  3. ابناء سعد الفرج والرزق

ابناء سعد الفرج في

تامر عبد الحميد (أبوظبي) بعد النجاح الكبير الذي حققاه في مسلسل «محمد علي رود»، الذي عُرض على شاشة «أبوظبي» في رمضان الماضي، يتعاون من جديد كل من الفنان القدير سعد الفرج والمخرج مناف عبدال، في تجربة درامية اجتماعية جديدة في مسلسلهما الجديد «مطر صيف»، الذي من المقرر أن يعرض في موسم رمضان المقبل، والذي بدأ تصوير أولى مشاهده مؤخراً، ويناقش قضية اجتماعية عائلية حول ما يدفعه الآباء من ضريبة نتيجة أخطاء الأبناء. وأوضح الفرج أنه في «مطر صيف» يخوض تجربة درامية مغايرة عن التي قدمها سابقاً في «محمد علي رود»، والذي يجدد تعاونه فيه مع المخرج مناف عبدال، الذي يعتز به ويستمتع كثيراً بالعمل معه، خصوصاً أنه مخرج متميز، يحرص على متابعة أدق التفاصيل في العمل الفني، ودائم البحث عن تقديم أعمال درامية متميزة بفكر متفرد وواقعية في الطرح. رسائل هادفة «مطر صيف» من تأليف ياسر حمداني، ويشارك في بطولته نخبة من الفنانين الكويتيين أبرزهم نور وحسين المهدي وحصة النبهان وأحمد مساعد ومشاري المجيبل، وأشار الفرج إلى أن أهم ما يميز هذا العمل، أنه يحمل في مضمونة رسائل اجتماعية هادفة، متعلقة بالأبناء وتصرفاتهم، التي من الممكن أن تتسبب في بعض الأحيان بهدم كيان الأسرة، مؤكداً ضرورة توعية الشباب بهذا الخصوص.

ابناء سعد الفرج للامام

حاوره - سعيد الهنداسي عندما تلتقي بشخصية فنية في مكانة وقدر الفنان الكويتي الكبير سعد الفرج فأنت أمام وجه السعد للفن الكويتي العريق وأنت أمام مفتاح للصبر للعاشق لفن المسرح على وجه الخصوص وللصبر في زمن المعاناة والبدايات التي لا بد للشخص العاشق لهذا الفن المعروف بأبي الفنون وهو المسرح الذي يعتبر انعكاسا حقيقيا للفن الخليجي الأصيل المتمثل في عمالقة الفن الذين ما زالوا يرسمون البسمة على شفاه المواطن الخليجي البسيط في زمن التقلبات والظروف الحالية التي يعيشها الخليج. لذلك كان اللقاء الذي جمعنا بالفنان «أبو بدر» سعد الفرج في الندوة المصاحبة لمعرض مسقط الدولي للكتاب والخاصة بالحديث عن تجربة الفنان الراحل عبد الحسين عبد الرضا والتي أعاد فيها الفنان سعد الفرج حديث الذكريات وأجمل اللحظات التي جمعتهما معا، فكان بالفعل هو لقاء الصراحة إلى أبعد مدى، والبساطة التي لا تعرف للتعقيد معنى، والوضوح الذي أبعد كل تأثير للضجيج والصخب، فكانت حروف اللقاء شاهدة على رمز من رموز الفن الخليجي الأصيل. عبّر الفنان القدير سعد الفرج عن سعادته بوجوده على أرض السلطنة، وأضاف: حقيقة أشعر بالسعادة الغامرة وأنا بين أهلي وإخواني وأصدقائي في السلطنة الحبيبة هذا البلد الغالي على قلوبنا جميعا في تظاهرة فنية فيها من الحب والتقدير الشيء الكبير من خلال ندوة فنية تتحدّث عن أخي وصديقي وزميل دربي الفنان المرحوم عبد الحسين عبد الرضا.

ابناء سعد الفرج والرزق

وقتها لم يكن الكثيرون يدركون حجم المشروع الذي يتم بناؤه خلف الكواليس، لكن بعد أقل من خمسة أعوام، وفي مباراة أخرى سجل فيها علي وعفيف هدفين وانتهت بنتيجة 3-1 أيضًا، كانت عينا المدرب فيليكس سانشيز تلمعان ببريق يشي بالفخر، سانشيز ليس من النوع الذي يبالغ في إظهار مشاعره، إلا أن نظراته وهو يقف بجانب أرضية الملعب في استاد مدينة زايد الرياضية في ليلة الأول من فبراير عام 2019 كانت أبلغ تعبير عن حجم الإنجاز الذي تحقق. قطر تغلبت على أنجح منتخبات القارة، اليابان، لتتوج بلقب كأس أمم آسيا لأول مرة في تاريخها، قبل تلك الليلة في أبوظبي، كان ربع النهائي هو أبعد ما وصل إليه العنابي في هذه البطولة الآسيوية التي تقام كل أربع سنوات. ومما زاد من حجم الإنجاز أن كتيبة سانشيز ضمت في صفوفها ثمانية من الـ22 لاعبًا الذين تحدوا المستحيل في ميانمار في 2014، بما فيهم صاحبا الهدفين في تلك الليلة. ابناء سعد الفرج والرزق. ولربما كان من الممكن أن يكون العدد أكبر لولا الإصابات التي لحقت بعبدالله الأحرق وأحمد معين قبل بداية البطولة. ستحاول قطر أن تصبح أول منتخب أسيوي يحقق الفوز في أول مباراة افتتاحية له على الإطلاق في كأس العالم، بعد أن خسرت 10 من 11 منتخبًا تأهل للبطولة عن الاتخاد الأسيوي مبارياتها الافتتاحية، فيما تعادلت الكويت في إسبانيا 1982 مع تشيكوسلوفاكيا.

وبينما سيكمل الكثيرون الرحلة التي بدأوها سويًا، سيكون المدافع سيرجين عبده حاضرًا في وجدان وذكريات زملائه عند دخولهم إلى أرضية استاد البيت، حيث فارق النجم الصاعد الحياة في عام 2016 بعد معركة مع مرض السرطان وهو في سن الحادية والعشرين.
زينة العيد في البيت
May 19, 2024