أصدر منتدى يحيى عمر الثقافي للشعر والفنون الجزء الأول من إنتاجه بعنوان ( غنائيات يحى عمر – أبو معجب) ، كما أصدر الكاتب بدر بن عقيل مؤلفا عنه بعنوان ( رحلة في أشعار يحيى عمر).

يحيى عمر قال قف يازين

وأشير إلى أن "المزراب" هو الشوك الذي لا يقبل به أحدٌ فِراشاً لمنامه، و"التخضاب والنقش ذي بين الكعاب" أي النهود هو من مكملات زنية المرأة بالحناء، أما "المشموم والذاكي والأزاب" فهي نباتات عطرية معروفة في اليمن. وفي الجملة وحسب معرفتي المتواضعة فلم أقرأ لأديب عربي في القرن الثامن عشر مثل هذا الاختراق الذي تجرأ عليه (يحيى عمر) في بنية الشعر الغنائي لغة ومضاميناً وأوزاناً، ومن الأدلة على ذلك في ساحة (الجزيرة) و(الخليج) أنه ما من مُبدع من أحفاده قد استطاع أن يبزّه أو يجاريه، ناهيك عن أن يسبقه حتّى يومنا هذا، ولا يزالون عالة عليه في فنه الذي اختص به، وحين نقرأن للتو واللحظة نشعر كأنه كتب هذا الكلام ليلة البارحة لا قبل ثلاثمائة سنة.

mp3 - 3. 5 Mb رد: من اجمل قصائد يحيى عمر اليافعي>> ياطرفي لمه تسهر:: المراقبين:: الله يعافيك اخوي عبدالعزيز ان كـان عـادك غـريـب مـا تعـرف البـنـدر ===== إذا دخـــلـت الـمديـنـه قـول بـسـم الــلــه:: المراقبين:: اشكرك على مرورك الراقي المزيد من هذا القسم انشر هذه الصفحة

كلمات يحيى عمر قال قف يازين

إسناده ضعيف لانقطاعه يحيى بن جعدة لم يسمع من عمر وقال شيخ النقاد عبد الرحمن بن المعلمي اليماني يحيى بن جعدة لم يدرك عمر ( آثار اليماني ج12/ص50) وله شاهد آخر أخرجه أبو يوسف القاضي في الآثار (ص213) عن أبي حنيفة، قال: بلغني أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه، قال: لولا أن أضع وجهي لله، أو يخرج مني نسمة تسبح لله، أو أجلس مع قوم يتخيرون الكلام كما نتخير جيد التمر ما باليت لو مت. مرسل معضل قلت وأبو حنيفة يروي عن حبيب بن أبي ثابت فهناك احتمال أنه أخذه منه وله شاهد آخر أخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق (ج44/ص403-404) أخبرنا أبو الحسن بركات بن عبد العزيز بن الحسين الأنماطي نا أبو بكر أحمد بن علي الحافظ أنا محمد بن أحمد بن محمد بن رزقوية أنا أحمد بن سندي الحداد نا الحسن بن علي القطان نا إسماعيل بن عيسى أنا إسحاق بن بشر أنا سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن الحسن قال قال عمر بن الخطاب رحمة الله عليه لولا ثلاث لتمنيت الموت الجهاد في سبيل الله وأنا أرجوه والسجود لله عز وجل وأن أجالس أقوامًا يلتقطون جيد الكلام كما يلتقط القوم جيد التمر إذا وضع بين أيديهم. إسناده ساقط إسحاق بن بشر هو أبو حذيفة البخاري كذاب وشاهد آخر أخرجه هناد بن السري في الزهد (ج1/ص311) حدثنا ابن فضيل، وعبيدة الحذاء، عن أبي حميدة، عن عمر بن الخطاب أنه قال: لولا أن أجاهد في سبيل الله، أو أعفر وجهي في التراب لله، أو أكون في قوم يلتقطون طيب الحديث كما يجتنى طيب الثمر لأحببت أن أكون قد لحقت بالله.

يحيى بن عمر ابن يوسف: الإمام ، شيخ المالكية أبو زكريا الكناني الأندلسي الفقيه. قال ابن الفرضي: ارتحل ، وسمع بإفريقية من: سحنون ، وأبي زكريا الحفري ، وعون بن يوسف صاحب الدراوردي. وسمع بمصر من: يحيى بن بكير ، وحرملة ، وابن رمح ، وبالمدينة من: أبي مصعب ، وطائفة. وسكن القيروان ، وكان حافظا للفروع ، ثقة ، ضابطا لكتبه. أخذ عنه: أحمد بن خالد الحافظ ، وجماعة ، وأهل القيروان. وكانت الرحلة إليه في وقته. سكن سوسة في آخر عمره ، وبها مات. قال الحميدي: هو من موالي بني أمية. روى عنه: سعيد بن عثمان الأعناقي وإبراهيم بن نصر ، ومحمد [ ص: 463] بن مسرور ، وقمود بن مسلم القابسي ، وعبد الله بن محمد القرباط ، وتوفي سنة خمس وثمانين. وقال ابن الفرضي: مات في ذي الحجة سنة تسع وثمانين ومائتين. وقال أبو بكر بن اللباد: كان من أهل الصيام والقيام ، مجاب الدعاء ، كانت له براهين. قصائد الشاعر الراحل /يحيى عمر اليافعي. وقال أبو العباس الأبياني: ما رأيت مثل يحيى بن عمر في علمه وزهده ، ودعائه وبكائه ، فالوصف -والله- يقصر عن ذكر فضله. وقال محمد بن حارب: كان متقدما في الحفظ ، لقي يحيى بن بكير ، وكان يقول: سألت سحنون ، فرأيت بحرا لا تكدره الدلاء ، والله ما رأيت مثله قط ، كأن العلم جمع بين عينيه وفي صدره.

يحيى عمر قال ياطرفي

قال يحيى الكانشي: أنفق يحيى بن عمر في طلب العلم ستة آلاف دينار. قلت: له شهرة كبيرة بإفريقية ، وحمل عنه عدد كثير ، رحمه الله.
إسناده ضعيف لانقطاعه حميد الأوزاعي قال عنه أبو حاتم الرازي هو مجهول لا معنى له (الجرح والتعديل لابن أبي حاتم ج3/ص232) وقال الذهبي لا يكاد يعرف (ميزان الاعتدال ج1/ص618) وقال الإمام البخاري روى عنه شعبة، مرسل، عن أبي الدرداء (التاريخ الكبير للبخاري بحواشي محمود ج2/ص351) وأخرجه أحمد بن حنبل في الزهد (ص111) حدثنا سيار، حدثنا جعفر، حدثنا يونس، عن الحسن قال: قال أبو الدرداء: لولا ثلاث لأحببت أن أكون، في بطن الأرض لا على ظهرها لولا إخوان لي يأتوني ينتقون طيب الكلام كما ينتقى طيب التمر، أو أعفر وجهي ساجدا لله عز وجل، أو غدوة أو روحة في سبيل الله عز وجل. إسناد ضعيف لإرساله أي منقطع رجاله ثقات سوى سيار صدوق في حفظه شيء وأخرجه ابن المبارك في الزهد (ج1/ص94) ومن طريقه الشجري كما في أماليه (ج2/ص31) وأخرجه بن عساكر في تاريخ دمشق (ج47/ص159) كلاهما من طريق يحيى بن أيوب، عن عبيد الله بن زحر، عن سعد بن مسعود، أن أبا الدرداء قال: لولا ثلاث ما أحببت أن أعيش يوماً واحدا: الظمأ لله بالهواجر ، والسجود في جوف الليل، ومجالسة قوم ينتقون من خيار الكلام، كما ينتقى أطائب التمر. إسناده ضعيف مرسل سعد بن مسعود هو أبو مسعود الصدفي التجيبي المصري وأخرجه السمرقندي في تنبيه الغافلين (ص337) حدثنا الفقيه أبو جعفر، حدثنا علي بن أحمد، حدثنا نصير بن يحيى، حدثنا أبو مطيع، عن بكر بن خنيس، يرفع إلى أبي الدرداء رضي الله تعالى عنه، أنه قال: لولا ثلاث ما باليت أن أموت أحدها: تعفير وجهي في التراب لله ساجدا، والثاني: صوم يوم بعيد الطرفين ألتوي فيه من الجوع والظمأ والثالث: جلوس مع قوم يتخيرون أطيب الكلام كما يتخيرون أطيب التمر.
إستخدام الفأرة يكون في تحريك المؤشر
May 16, 2024