اختراق الواتس اب اختراق الواتساب تهكير الواتس اب تهكير الواتساب طريقة تهكير الواتس كيفية تهكير الواتس اب

  1. طريقه تهكير الواتس اب من اي حاسوب
  2. طريقة تهكير الواتس آب و
  3. فرنسا تعتزم المساعدة في التحقيقات بجرائم الحرب في أوكرانيا
  4. «أسألك الرحيلا»: كواليس خلافات عبد الوهاب ومطربة ناشئة على أغنية

طريقه تهكير الواتس اب من اي حاسوب

أقوى طريقة لاختراق الواتساب - YouTube

طريقة تهكير الواتس آب و

كيف تحمي نفسك من هذه الطريقة ؟ ببساطة لا تنقر على أي رابط غير موثوق لا يحمل عنوانا صحيح ( أغلبية الروابط المفخخة تكون على شكل آي بي IP مثل او تكون بنطاقات مجهولة () مثلا، و الاهم الا تنقر على أي صورة او رابط من رقم مجهول في الأصل. قبل ان نختم معك إختراق واتس آب عن طريق الـ Metasploit، يجدر بالذكر انه يمكن تحقيق نفس الغاية بإستخدام الهاتف و ذلك بإستخدام منصة Termux على الهاتف و تنصيب الميتاسبلويت من خلالها، بهذه الطريقة يمكنك ان تحصل على خصائص شبيهة بخصائص الحاسوب للتجسس على حساب واتس آب.

بعد ذلك سيطلب منك تأكيد البريد الإلكتروني، وهو مهم حيث في حالة نسيانك للرقم السري تستطيع استعادة الرقم من خلال البريد الإلكتروني وهذه الخطو تعتبر من اهم الخطوات لتأمين حساب واتس آب من الاختراق. كيفية تأمين حساب الواتس أب من خلال تأكد من أن ملف تعريف في وضع الخاص ؟ هل تعرف ان لديك القدرة علي تحكم بالمحادثات الذي تشاركها مع اصدقائك علي واتس آب فأنت تستطيع اختيار اشخاص محددين private لمعرفة أذا كان حسابك مفعل للاتصال معهم أو للجميع online. وهذا يتطلب منك الذهاب الى اعدادات تطبيق ثم الخصوصية لاختيار last seen، وهي تعتبر أحد وسائل تامين حسابك الواتس اب من تهكير. طريقه تهكير الواتس اب من اي حاسوب. تعديل ضبط الخصوصية للمجموعات التي نشارك فيها هناك العديد من المجموعات في الواتس آب لديك الرغبة للمشاركة فيها ، ولكن يجب أن تعرف أن هناك طرق لاختيار الأشخاص الذي يمكنهم اضافتك للمجموعات ولتفعيل هذه الميزة يجب عليك الذهاب الى الضبط Setting ثم الي Tap Account ثم الى الخصوصية بعد ذلك الذهاب الى خيار المجموعات هنا ستحدد أحد الخيارات الثلاثة everyone او،My Contacts اوMy Contacts Except. اقفال حساب واتس آب من خلال Face ID وTouch ID خاصية قوية insurance لتأمين حسابك من خلال تفعيل Face ID وTouch ID لقفل حسابك، وهي من الوسائل القوية لمنع اختراق حسابك.

يصحبنا المخرج والكاتب الأمريكي وودي آلن، في رحلة باريسية بين الحاضر والماضي، وعبر أزقة ورموز المدينة في فيلم الكوميديا والفانتازيا "منتصف الليل في باريس" (Midnight in Paris). يعرض الفيلم الصادر في عام 2011 قصة كاتب السيناريو الأمريكي الناجح "غيل بندر" الذي يذهب مع خطيبته في إجازة برفقة والديها الثريين إلى باريس. يُسحر "غيل" بجمال المدينة عبر جميع فصولها، وهو ما يعتبر بالأساس هوس المخرج وودي آلن في باريس وماضيها الذي تخللته رموز ثقافية لكتّاب وموسيقيين ورسامين. ففي إحدى المقابلات التي تلت صدور الفيلم مع آلن، قال "عندما أفكر بباريس، أفكر بالرومانسية، فلكل مدينة أجواء معيّنة تؤثر عليك عندما تكتب". «أسألك الرحيلا»: كواليس خلافات عبد الوهاب ومطربة ناشئة على أغنية. وتستعرض كاميرا آلن في افتتاحية الفيلم شوارع ومعالم المدينة الأثرية والتاريخية عبر لقطات واسعة استمرت ثلاث دقائق تقريبًا، وتبدأ من السماء الساطعة خلال النهار التي تنطفئ تدريجيًا ليحل الليل مع هطول المطر، إذ تضع المُشاهد في أجواء باريسية صاحبتها موسيقى عازف "الكلارينت" سيدني بيشيت. "غيل" شخصية متواضعة ومعتدلة، ويسعى لإنهاء روايته الأولى، فرغم موهبته لديه شكوك وهواجس حول جودتها، وتدور حبكة الرواية حول قصة رجل يعمل في متجر "نوستالجيا" (Nostalgia Shop)، وهو متجر يتضمن أشياء ومقتنيات قديمة تنتمي إلى عقود وعصور سابقة، فمعنى"نوستالجيا" الحرفي هو "الحنين إلى الماضي".

فرنسا تعتزم المساعدة في التحقيقات بجرائم الحرب في أوكرانيا

سحر هذا الفيلم يقع فى العودة إلى الماضى. صحيح أنها تيمة معروفة وقد استخدمها المخرجون مرارا، لكن «وودى ألن» وضع لمسته الخاصة، ريشته الساحرة التى لونت الفيلم بلون وردى حالم، ينتمى إلى روعة الماضى. فليكن أن الهروب إلى الماضى نوع من الإنكار للحاضر الذى لا يوافق تطلعاتنا، ولكن تداخل الأزمنة تظل فكرة ساحرة شاعرية. أنا نفسى لطالما تمنيت أن أعيش فى أربعينيات القرن الماضى، وأسمع مطربى المفضل محمد عبدالوهاب، وهو يغنى «كليوباترا»، وذلك السعال العصبى، الأشبه بالنباح، والذى تبين- فيما بعد- أنه وسواس قهرى جعل المطرب العبقرى يخشى أن صوته سينحبس فى المقطع القادم. بطل الفيلم يتكلم بطريقة تشبه طريقة وودى ألن. بالضبط كما يتكلم أبطال أفلام يوسف شاهين الأخيرة مثله، الشخصية الكاسحة للمخرج حين تفيض ألوانها على الممثل فيصبح نسخة من المخرج! على كل حال البطل يريد أن يهجر أمريكا ويعيش فى باريس بالذات، باريس الساحرة! باريس التى لا تبوح بكامل فتنتها إلا تحت المطر. فرنسا تعتزم المساعدة في التحقيقات بجرائم الحرب في أوكرانيا. بالطبع يبدو هذا الانتقال لدى خطيبته الأمريكية جدا، مثل كلام المجانين. إنها لا تتصور أبدا أن تحيا بعيدا عن كل مظاهر الحضارة الأمريكية، مهما كان خطيبها مفتونا بجو باريس الساحر فى العشرينيات، الذى يعتبره العهد الذهبى لباريس، حيث اجتمع كل رموز الأدب والفن التشكيلى، أمثال هيمنجواى وبيكاسو.

«أسألك الرحيلا»: كواليس خلافات عبد الوهاب ومطربة ناشئة على أغنية

ويدخل الجميع مكانا غريبا من فترة العشرينيات وفيه حفلة راقصة وصاخبة أثارت إعجاب «جيل»، الذي يلاحظ شيئا غريبا في أجواء الحفلة، فالموسيقى والرقصات وأزياء الحاضرين، وكل ما في المكان يعود إلى فترة العشرينيات، فيشعر وكأنه في فيلم سينمائي عن تلك الفترة، ما أصابه بالقلق والدهشة. في تلك الأثناء وجد نفسه أمام شاب وشابة في العشرينيات من عمريهما في غاية الأناقة، فسألهما أين هو، والارتباك واضح على محياه. وكان جوابهما إنها حفلة الشاعر الفرنسي الشهير جان كوكتو، وإذا بـ»جيل»يصاب بصدمة، حيث اكتشف فجاة أنه يتكلم مع الكاتب الأمريكي الشهير سكوت فيتزجيرالد وزوجته زيلدا، اللذين كانا من سكان باريس في العشرينيات، وهذا يعني أنه انتقل بطريقة ما إلى تلك الفترة. ولكن كيف؟ وقبل أن يجد الإجابة لهذا السؤال تشعر زيلدا بالملل، فتأخذ «جيل» وزوجها إلى جولة في حانات باريس، ويلتقون بشخصيات فنية كثيرة من فترة عشرينيات القرن العشرين مثل الراقصة الأمريكية جوزفين بيكر، والكاتب الأمريكي أرنست همنغواي، الذي يخبر زيلدا، أن روايتها الجديدة ضعيفة، ما يثير غضبها، وتغادر الحانة منزعجة مع مصارع ثيران إسباني شهير، وسرعان ما يلحقهما فيتزجيرالد، قلقا من كون زوجته وحيدة مع ذلك الإسباني المعروف بعلاقاته النسائية.

«الحنين هو الإنكار، إنكار الحاضر المؤلم» دائمًا ما تكون حالة «النوستالجيا» أو الحنين إلى «الزمن الجميل» حاضرة بيننا بنسب متفاوتة، وتشغلنا فكرة أن حياتنا كانت بالتأكيد أفضل لو كنا في عصر آخر نراه «عصرنا الذهبي»، كل شيء فيه جذاب وسليم ويناسب ذوقنا الخاص. ربما لأننا ولدنا في عصر تزداد فيه الأمور سوءًا، عصر مفُرط في سرعته وتعقيده، يمكننا التدقيق في حياتنا والنظر إلى الوراء، باتجاه «الزمن الجميل» كي نختزل حقبة بأكملها، نراها ساحرة في صورة واحدة أو مجموعة قليلة من صور الماضي التي نجد فيها راحة وإلهامًا ما. ربما كانت الأمور في الماضي أفضل بالفعل أو أسوء، والحنين ليس شيئًا خطأً بالضرورة، ولا صحيحًا كذلك، وهناك أزمنة هي بالطبع أفضل من أخرى، لكن كيف يمكننا العبور من حالة النوستالجيا، والنظر إليها ضمن حاضرنا، إذ إننا وُجدنا، وتم تكويننا هنا، وبالتالي لم يكن لنا، بتكويننا ذلك، أن نوجد بطريقة أخرى خارج هذا الحاضر. في حديث، على طاولة مقهى مع مجموعة من ثلاثة سيرياليين شبان، هم: الرسام « سلفادور دالي »، المُصور « مان راي »، والمخرج « لويس بونويل »، سيعترف «غيل بندر» بأنه جاءهم من الألفية الثانية، وهو يحيا (منذ أن حضر إلى باريس لقضاء العطلة) داخل عالمين، لا يرى الثلاثة في الأمر شيئًا غريبًا لأنهم سيرياليون بالطبع، لكن غيل يرى نفسه مجرد «رجل عادي» يسأم من العام 2010، ويحن لعشرينيات القرن العشرين التي يراها عصره الذهبي.
دكتور معتز هاشم
May 19, 2024