السؤال: أفيدونا عن صحة هذا الحديث: « من صلّى في مسجدي هذا أربعين صلاة لا تفوته صلاة دخل الجنة »؟ الإجابة: بسم الله والحمد لله.. هذا الحديث ضعيف وقد جاء فيه: «من صلّى في مسجدي أربعين صلاة لا تفوته تكبيرة الأولى كتب له براءة من النار وبراءة من العذاب وبراءة من النفاق »، وهو حديث ليس بصحيح وإن صححه بعضهم فهو حديث ضعيف، لكن الصلاة في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم فيها خير عظيم، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: « صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام » [1]. فالصلاة في المسجد النبوي مضاعفة، لكن هذا اللفظ الذي فيه براءة من النار والعذاب والنفاق ليس بصحيح. [1] أخرجه البخاري في كتاب الجمعة ، باب فضل الصلاة في مسجد مكة والمدينة برقم 1190، ومسلم في كتاب الحج باب فضل الصلاة بمسجدي مكة والمدينة برقم 1395. 5 1 10, 455

  1. امتلاء مسجدي الحسين والأزهر بالمصلين لأداء آخر صلاة تراويح في شهر رمضان | بث مباشر
  2. فضل الصلاة في المسجد النبوي - عبد الحي يوسف - طريق الإسلام
  3. الحديث- التاسع- صلاة في مسجدي هذا- 27-9-2020 - YouTube

امتلاء مسجدي الحسين والأزهر بالمصلين لأداء آخر صلاة تراويح في شهر رمضان | بث مباشر

العنوان: صلاة في مسجدي هذا التاريخ: April 4, 2008 عدد الزيارات: 3072 عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة (أو كألف صلاة) فيما سواه من المساجد إلا أن يكون المسجد الحرام" رواه مسلم. معاني المفردات: في مسجدي هذا: أي المسجد النبوي في المدينة. خير من ألف صلاة: أي أكثر أجراً وثواباً. من فوائد الحديث ومسائله: 1- فضل الصلاة في المسجد النبوي حيث تعدل الصلاة فيه ألف صلاة فيما سواه غير المسجد الحرام. وهذا خاص بالمسجد النبوي دون بقية مساجد المدينة، و توسعته داخلة في المضاعفة لأن الزيادة لها حكم المزيد، وقيل الزيادة لا تدخل والصحيح الأول. 2- يشرع للمسلم أن يصلي في المسجد النبوي صلاة الجماعة وكل صلاة تشرع لها الجماعة كالعيدين والاستسقاء والكسوف والتراويح. أما النوافل فالأفضل أن تؤدى في البيوت لحديث زيد بن ثابت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (صلاة المرء في بيته أفضل من صلاته في مسجدي هذا إلا المكتوبة) رواه أبو داود. 3- صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في المسجد النبوي للأحاديث الدالة على ذلك. 4- مشروعية شد الرحال إلى المسجد النبوي بقصد الصلاة فيه لحديث (لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد المسجد الحرام ومسجدي هذا والمسجد الأقصى).

فضل الصلاة في المسجد النبوي - عبد الحي يوسف - طريق الإسلام

س:..... ؟ الشيخ: الذي أذكر أحسن ما ورد في هذا خمسمائة صلاة فيه بخمسمائة، أيش قال في الخلاصة، لكن على كل حال تجمع الطرق في هذا، سلطان يقوم باللازم إن شاء الله، الطرق فيما يتعلق ببيت المقدس. الطالب:..... ؟ الطالب: إسماعيل بن عبدالله بن خالد بن يزيد العبدري، أبو عبدالله، أو أبو الحسن الرقي السكري، قاضي دمشق، صدوق نسب لرأي جهم، من العاشرة مات بعد الأربعين ق. الشيخ: المقصود محل نظر زياد وأخوه. ظاهره ما لهم إلا هذا الحديث الواحد، محل نظر. س:أيهما أفضل مكة أو المدينة؟ الشيخ: ما في شك مكة أفضل بلا شك، وإذا جمع بينهما زار مكة وزار المدينة خير إلى خير، ومن صبر على لأوائها وشدتها مثل ما قال ﷺ: من صبر على لأواء المدينة وشدتها كنت له شهيدا وشفيعا يوم القيامة. الشيخ: مكة ثم المدينة، مكة أفضل ثم المدينة. الشيخ: لا لا، يأخذ فضل هذه وفضل هذه، يجمع بين الفضلين، يزورها ويصلي في مسجده ﷺ. س: إقامة عبدالله بن عباس في الطائف؟ الشيخ: الله أعلم، لها أسباب والله أعلم.

الحديث- التاسع- صلاة في مسجدي هذا- 27-9-2020 - Youtube

تخريج حديث: صَلاَةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عن النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: « صَلاَةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا، خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ صَلاَةٍ فِيمَا سِوَاهُ، إِلا الْمَسْجِدِ الْحَرَامَ » [1]. تخريج الحديث: الحديث أخرجه مسلم حديث (1394)، وأخرجه البخاري في "كتاب فضل الصلاة في مسجد مكة والمدينة " حديث (1190)، وأخرجه الترمذي في "كتاب الصلاة" "باب ما جاء في أي المساجد أفضل" حديث (325)، وأخرجه النسائي في "كتاب الصلاة" "باب فضل مسجد النبي والصلاة فيه" حديث (693)، وأخرجه ابن ماجه في "كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها" "باب ما جاء في فضل الصلاة في المسجد الحرام ومسجد النبي - صلى الله عليه وسلم"، حديث (1404). شرح ألفاظ الحديث: (( صَلاَةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا)): (صَلاَةٌ) نكرة، والنكرة تفيد العموم فيشمل الفرض والنفل، وقوله: (هَذَا) لتأكيد البقعة التي كان عليها المسجد حين قال هذه الكلمة. من فوائد الحديث: الفائدة الأولى: الحديث دليلٌ على عِظم فضل الصلاة في المسجد النبوي عن بقية المساجد الأخرى سوى المسجد الحرام، وفي هذا الاستثناء بيان أفضلية وعظم الصلاة في المسجد الحرام. الفائدة الثانية: الحديث فيه بيان مقدار الصلاة الواحدة في مسجد النبي - صلى الله عليه وسلم - وأنها تعدل ألف صلاة فيما سواها من المساجد، وظاهر تنكير لفظ (صَلاة) يفيد عموم الفضل للفرض والنفل، هذا هو الأظهر والله أعلم.

وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا (18) قوله تعالى: وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا فيه ست مسائل: الأولى: قوله تعالى: وأن المساجد لله ( أن) بالفتح ، قيل: هو مردود إلى قوله تعالى: قل أوحي إلي أي قل أوحي إلي أن المساجد لله. وقال الخليل: أي ولأن المساجد لله. والمراد البيوت التي تبنيها أهل الملل للعبادة. وقال سعيد بن جبير: قالت الجن كيف لنا أن نأتي المساجد ونشهد معك الصلاة ونحن ناءون عنك ؟ فنزلت: وأن المساجد لله أي بنيت لذكر الله وطاعته. وقال الحسن: أراد بها كل البقاع; لأن الأرض كلها مسجد للنبي - صلى الله عليه وسلم - ، يقول: " أينما كنتم فصلوا فأينما صليتم فهو مسجد " ، وفي الصحيح: وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا. وقال سعيد بن المسيب وطلق بن حبيب: أراد بالمساجد الأعضاء التي يسجد عليها العبد ، وهي القدمان والركبتان واليدان والوجه; يقول: هذه الأعضاء أنعم الله بها عليك ، فلا تسجد لغيره بها ، فتجحد نعمة الله. قال عطاء: مساجدك: أعضاؤك التي أمرت أن تسجد عليها لا تذللها لغير خالقها. وفي الصحيح عن ابن عباس عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: أمرت أن أسجد على سبعة أعظم الجبهة - وأشار بيده إلى أنفه - واليدين والركبتين وأطراف القدمين.
الله يجازي عيونك كلمات
May 18, 2024