معنى اسم ميساء
ولذلك إن كنت تبحث عن اسمٍ ذو معنىً جميلٍ لطفلتك، يمكنك اختيار اسم ميساء لها وأنت مطمئن البال. فهو اسم يحمل جميع المعاني الجيدة في القرآن واللغة العربية الفصحى. أكمل القراءة ممّا لا شك فيه أن لحظة معرفة الأبوين جنس الجنين هي لحظةٌ مميزةٌ وخاصة جدًا، فمن هذه اللحظة يبدآن البحث عن اسمٍ مميزٍ للوافد الجديد وتكمن المفارقة في أنه حتى لو أن الأبوين رُزِقا بمولودٍ سابق تبقى مسألة التسمية أمرًا صعبًا وتتزامن هذه المسالة مع مسالة معرفة معنى (او معاني) الاسم، ومن الأسماء التي انتشرت بقوة في وطننا العربي اسم "ميساء". أسرار عن معنى اسم ميساء Maysaa في علم النفس وصفاتها – موقع مصري. بالانتقال إلى معنى اسم ميساء، ميساء هو اسم علم عربيّ الأصل يُطلق على الإناث، ومعنى اسم ميساء هو الفتاة التي تتمايل وتتدلل وهو اسم يدل على أنوثة ورقّة صاحبته، لغويًا هو صفة تتبع وزن فَعلاء من "ميس"، ويُلفظ: ميسا (أو ميسة). يقال أن كل شخصٍ يحمل نصيبًا من اسمه، إذ يتميز حامل الاسم بمجموعة من الصفات الخاصة الشخصية التي تميزه عن غيره، وعادة يحمل أغلب الأشخاص الذين يتشاركون نفس الاسم مجموعة صفاتٍ وسماتٍ مشتركةٍ، هذا يعود لتكرار سماع الاسم في الأوساط الاجتماعية والإيماءات التي تُحفظ في الأذهان والوجدان وتظهر بشخصية حامله.
أسرار عن معنى اسم ميساء Maysaa في علم النفس وصفاتها – موقع مصري
لها شخصية جذابة. تنشر طاقة حب وإيجابية في المكان. لا تحب الروتين، تحب التجديد والإختلاف والمفاجئات. تحب التنقل والسفر والترحال. شخصية عنيدة وتحب التحدي. قوية لا يؤثر عليها أحد. فطنة ودقيقة الملاجظة. طموحة، وتسعى بجدية لتنال كل ما تريده، فهي لا ترضى بسهولة على الوضع الراهن. يحبها الجميع، ويفضلون وجودها في كل التجمعات. اجتماعية ولا تحب العزلة. تستطيع أن تتأقلم مع الظروف المحيطة بها. تحب الفنون بكل ألوانها، موسيقى، شعر، مسرح، وغيره. تحب نشر الخير، ومعاونة الآخرين، وتبذل طاقتها لإرضاء الكل. حكم تسمية اسم ميساء في الإسلام أوصانا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نحسن تسمية أولادنا، ويكون الإسم محبب ولطيف على الأذن، حتى لا يتأذى الشخص بعد ذلك أو يجرح من التعليقات على اسمه، كما يجب ألا يدعوا للشرك بالله، وألا يكون خبيث. رواه أبو داود والدارمي وابن حبان وأحمد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إنكم تدعون يوم القيامة بأسمائكم وأسماء آبائكم، فحسّنوا أسماءكم". ولذلك إسم ميساء لما له من معنى لطيف ووقع حسن على الأذن، ولا ينافي اي من تقاليد الدين، لذلك فقد أجمع العلماء على جواز تسميته.
أمس، نشر في "هآرتس" أن الجنود الذين تم وضعهم في الضفة الغربية مؤخراً تلقوا تعليمات من قادتهم تفيد بأن كل وردية حماية تعمل على الحواجز ومواقع الحراسة يجب عليها أن تغذي المعلومات الشخصية وصور لخمسين فلسطينياً على الأقل لمنظومة "الذئب الأزرق". هذه المنظومة هي قاعدة بيانات تتم تغذيتها بمعلومات شخصية وصور لفلسطينيين، تمكن من تعقبهم ومراقبتهم. والجيش يستخدمها منذ سنتين ونصف. هذه المعلومات الشخصية تشمل، ضمن أمور أخرى، رقم بطاقة الهوية، والعمر، والجنس، ومكان السكن، ورقم السيارة، والعلاقة مع الآخرين، ووضع عملهم في إسرائيل، وتقريراً عن الانطباع السلبي من سلوك الفلسطيني أثناء اللقاء مع الجندي الذي قام بإدخال معلوماته الشخصية. رداً على ذلك، جاء من الجيش الإسرائيلي: "يتبين من فحص الحادثة الموثقة أنه لم يتم استخدام أي منظومة عملياتية من قبل الجنود أثناء الحدث، وأن ذكر اسم المنظومة من قبل أحد الجنود كان خطأ نابعاً من نقص الفهم. توثيق الحادث الذي تم من قبل الجنود هو بهدف التحقيق في الحادث فقط، ولا توجد أي علاقة بين التصوير وبين ذكر اسم المنظومة بالخطأ". وورد أيضاً أنه "في إطار مكافحة الإرهاب، يقوم الجيش بنشاطات أمنية واستخبارية في المنطقة، مع بذل جهود متواصلة لتقليص المس بنسيج حياة السكان الفلسطينيين والحفاظ على أمن سكان دولة إسرائيل".