نصف ربيع الاخر
- بعد 20 سنة فادية عبد الغنى والدة مصطفى شعبان من جديد فى دراما رمضان - اليوم السابع - مصر
- غلق شارع ربيع الجيزي كليًا وإجراء تحويلات مرورية لتنفيذ أعمال توسعة «الدائري» | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية
- نصف ربيع الآخر ح 1 يحيى الفخرانى الهام شاهين والسقا - video Dailymotion
بعد 20 سنة فادية عبد الغنى والدة مصطفى شعبان من جديد فى دراما رمضان - اليوم السابع - مصر
نصف ربيع الآخر ح 1 يحيى الفخرانى الهام شاهين والسقا - video Dailymotion Watch fullscreen Font
غلق شارع ربيع الجيزي كليًا وإجراء تحويلات مرورية لتنفيذ أعمال توسعة «الدائري» | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية
04/06 09:10 ظهرت النجمة القديرة فادية عبد الغني في مسلسل " دايما عامر " في شخصية أم عامر عبد الرازق ، وهي الشخصية التي يجسدها الفنان مصطفي شعبان ، وهذه ليست المرة الأولي للنجمة فادية عبد الغني التي تقوم فيها بدور أم مصطفي شعبان فقد قدمت شخصية أمه وهو صغيرا منذ أكثر من 20 عاما في مسلسل " عائلة الحاج متولي " عام 2001 ، حيث قدمت دور زبيدة الزوجة الأولى ووالدة سعيد وهو الابن الأكبر للحاج متولي. ظهور فادية عبد الغني كان مميزا حيث لعبت شخصية أم مصطفي شعبان في مشهد جمعها بالفنان صلاح عبد الله الذي جاء لزيارة مصطفي شعبان واقناعه بالعودة في العمل بالمدرسة ويحدث موقف كوميدي بينهما تشارك فيه الفنانة فادية عبد الغني بخفة ظلها ، فهي فنانة تتمتع بالتلون في الأداء ما بين الكوميدي والتراجيدي. الفنانة فادية عبد الغني من نجمات الدراما المصرية والعربية شاركت من قبل في روائع الأعمال الرمضانية منها " المال والبنون " و" نصف ربيع الآخر " و" علي الزيبق " ، السيرة الهلالية ، سوق العصر ، العصيان ، تاجر السعادة و " العميل 1001 " مسلسل «عائلة الحاج متولي»، هو من إنتاج قطاع الإنتاج التلفزيوني، وأول عرض له كان في العام 2001، وناقش مشاكل تعدد الزوجات في إطار متسم بالمرح، حيث يبرز كيفية تعامل الزوج مع الزوجات الأربع اللواتي يعتبرن أنفسهن محظوظات في حياتهن الزوجية.
نصف ربيع الآخر ح 1 يحيى الفخرانى الهام شاهين والسقا - Video Dailymotion
هذه بذرة مقالة عن مسلسل تلفزيوني مصري بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.
ويفنّد العنصر المواد الغذائية التي وصلته كمساعدة وهي عبارة عن معلّبات منوّعة، سكّر وأرزّ، لكنّها لا تكفي عائلة لمدّة شهر. ورغم أنّ أفراد قوى الأمن تلقّوا مساعدات مالية على دفعتَين خلال العام الحالي وسبقتهما دفعتان في خلال الأشهر الأخيرة من العام الماضي إلّا أنها تبقى غير كافية. لذا يبحث معظمهم، لا بل ربّما جميعهم، عن عمل ثانٍ للتمكّن من الاستمرار. «الراتب أصبح يكفي فقط للتوجّه إلى الخدمة والعودة منها وتناول الطعام خلالها»، وفق ما يُشير ربيع. ويُضيف «أتوجّه بباص النقل العام إلى الخدمة، وأدفع يومياً 40 ألف ليرة مواصلات ذهاباً وإياباً، فماذا يبقى من راتبي؟ أشعر بأنني عاطل من العمل». بالنسبة إلى فادي، الذي يتوجّه إلى الخدمة بواسطة الباص الخاص بقوى الأمن، يؤكد بدوره أنّه «على الرغم من ذلك، أدفع كلّ راتبي الذي يبلغ مليون وخمسمئة ألف ليرة بدل اشتراك الكهرباء». الطبابة تدنّي مستوى المعيشة شمل تراجع التقديمات الطبيّة ما شكّل عائقاً أمام دخولهم إلى المستشفى في حال الحاجة إلى ذلك. هذا الأمر نبّهت إليه نقابة أصحاب المستشفيات، في بداية العام الحالي، في بيان جاء فيه أنّ «معظم المستشفيات بات يتجنّب قبول عناصر قوى الأمن الداخلي أخيراً بسبب عدم تسديد المستحقات المتوجّبة عن طبابتهم من جهة، وتدنّي التعرفات المعتمدة من قبل المديرية من جهة ثانية».