الأرصاد: استمرار انخفاض درجات الحرارة في أنحاء البلاد - صحيفة الصيحة
الموجة الحارة كانت بسبب هواء قادم من السودان يتوقع خبراء هيئة الأرصاد الجوية المصرية أن تنكسر الموجة الحارة وتنخفض درجات الحرارة انخفاضا ملحوظا على شمال البلاد ليسود الاثنين طقس مائل للدفء على السواحل الشمالية مائل للحرارة على الوجه البحرى والقاهرة وأن ظل شديد الحرارة على جنوب البلاد نهارا باردا ليلا. كما تظهر السحب المنخفضة والمتوسطة شمالا وتكون متكاثرة والرياح أغلبها شمالية غربية معتدلة تنشط أحيانا مثيرة للرمال والأتربة. وتكون حالة البحرين المتوسط والأحمر معتدلة إلى مضطربة، ويتراوح ارتفاع الموج فيهما ما بين المترين إلى ثلاثة أمتار، والرياح فى البحرين شمالية غربية. ومن المتوقع أن تكون درجات الحرارة الاثنين بالقاهرة 30 / 21، الاسكندرية 34 / 16، مطروح 23 / 15، بورسعيد 24 / 18 والاسماعيلية 30 /20. وأكد الدكتورعلي قطب رئيس مركز التحاليل بهيئة الأرصاد الجوية فى اتصال هاتفى لبرنامج صباح الخير يا مصر بالتليفزيون المصرى الأحد أن الموجة الحارة كانت بسبب هواء قادم من إتجاه السودان أما اليوم فبدأ يأتي من الشمال من أوروبا مشيرا الى أن تغير إتجاه الرياح هو الذي يسبب إرتفاع وإنخفاض درجات الحرارة. انخفاض درجة الحرارة في الخرطوم - الحاكم نيوز. وأضاف أن انخفاض درجة الحرارة بسبب هواء قادم من أوروبا ومن المنتظر أن تنخفض الحرارة غدا الاثنين وتوالى إنخفاضها ليشمل كافة أنحاء البلاد مع إحتمال سقوط أمطار خفيفة على السواحل الشمالية مع نشاط الرياح محذراً من تخفيف الملابس فى الفترة القادمة.
درجة الحرارة في الخرطوم الإنجليزية
وأوضح قطب أن الطقس فى الأيام القادمة سيصبح دافئا شمالا وإن ظل حارا فى جنوب الصعيد أثناء النهار وبارد ليلا على كافة أنحاء البلاد. ومن جانب آخر قرر اللواء ممدوح دراز رئيس الهيئة العامة لموانىء البحر الأحمر إغلاق موانىء بورتوفيق والأدبية والزيتات بالسويس منذ العاشرة صباح الأحد. وكان رئيس هيئة موانىء البحر الأحمر قد قرر إغلاق ميناء السخنة منذ فجر أمس، نظرا لسوء الأحوال الجوية وسرعة الرياح المحملة بالأتربة والتى بلغت 20 عقده وارتفاع الأمواج التى وصلت إلى ثلاثة أمتار وانعدام الرؤية.
درجة الحرارة في الخرطوم نترنت
حادثة التوم هجو كانت حاضرة في مواكب الاحتجاجات (الجزيرة) مشاهد طريفة كانت حادثة الرشق بالحذاء التي تعرض لها القيادي بجماعة الميثاق الوطني التوم هجو، على يد الصحفية صفاء الفحل، حاضرة في أكثر من ملمح في المظاهرة. واشنطن تتوعد روسيا حال أطلقت موسكو "رصاصة واحدة" على أرض الناتو - اليوم السابع. وسجلت كاميرا الجزيرة نت صور محتجين يعبرون بطرق مختلفة عن رضاهم لما جرى، وظهر ذلك في لافتات بعضهم الموقعة بـ "صفاء الفحل تمثلني" بينما رفع آخرون الأحذية على العصي. ولمغالبة درجات الحرارة العالية، لجأ بعض المحتجين إلى إحداث ثقوب في قوارير المياه واستخدامها في رش وجوههم، بينما اختار آخرون وضع الثلج فوق رؤوسهم. النتائج والأثر خرج المحتجون في ذكرى 6 أبريل، على أمل تكرار سيناريو ثورتين في السودان، فكيف يصفون ما حدث اليوم؟ يقول محمد سعيد القادم من منطقة الأزهري، جنوبيّ الخرطوم، للجزيرة نت، إنهم جربوا التظاهر في رمضان بنجاح، مما يعني مزيدا من التصعيد خلال الشهر الحالي، على حد قوله. من جانبها قالت ريهام رحمة الله، القادمة من حي الزهور (شرقيّ الخرطوم)، للجزيرة نت، إن رسالتهم قد وضعت في بريد العسكريين، بأن 6 أبريل/نيسان الجاري، ليس سدرة منتهاهم، وإنما هو درج للارتقاء إلى حلمهم بالوصول للدولة المدنية.
درجة الحرارة في الخرطوم الانترنت
الخرطوم-الموجز السوداني توقّعت الهيئة العامة للأرصاد الجويّة في السودان، هطول أمطار خفيفة في أجزاء متفرّقة في شرق وجنوب البلاد. وأشارت الهيئة إلى ارتّفاع درجات الحرارة بشقيها الصغرى والعظمى، ليشمل معظم أنحاء البلاد كما توقّعت بنشاط رياح المثيرة للغبار والأتربة في أجزاء متفرّقة من غرب ولاية البحر الأحمر وقالت الهيئة في النشرة اليومية لحالة الطقس الصادرة اليوم لتوقّع حالة الطقس الـ 24 ساعة القادمة إلى أنّ من أهمّ معالم الطقس اليوم تعمق منخفض السودان الحراري بجميع انحاء البلاد ومن المتوقّع أن يكون الطقس صافيًا ومشمسًا في كلّ من وادي حلفا، أبوحمد، بورتسودان، حلايب، دنقلا، كريمة، عطبرة، شندي، الخرطوم، كسلا، حلفا الجديدة، ود مدني، الفاشر وزالنجي المصدر من هنا
وفي حين دعت أطراف داخلية وخارجية ومن بينها الأمم المتحدة الحكومة السودانية بوقف العنف ضد المتظاهرين، وتهيئة الأجواء للخروج من الأزمة الحالية التي تعيشها البلاد؛ ورفع حالة الطوارئ وإطلاق سراح المعتقلين وعلى رأسهم أعضاء لجنة تفكيك نظام الإخوان التي تم تشكيلها في أعقاب إسقاط نظام الإنقاذ في ثورة شعبية في الحادي عشر من أبريل 2019؛ تزايدت الإجراءات الأمنية بشدة خلال الساعات الماضية.
وتعيش المدن السودانية ندرة شديدة في بعض السلع الرئيسية خصوصا غاز الطبخ حيث يصطف السكان لساعات طويلة أمام مراكز التوزيع على أمل الحصول على "اسطوانة" الغاز التي ارتفع سعرها إلى ثلاثة أضعاف في السوق الأسود في بعض المناطق. وفي ظل الارتفاع الجنوني للأسعار والظروف الأمنية السيئة، يواجه السودانيون صعوبات كبيرة في توفير الاحتياجات الأساسية؛ ليضطر معظمهم لاختصار الكثير من العادات الاجتماعية الرمضانية. وارتفعت خلال الأسابيع الثلاثة الماضية بنسب تفوق الـ 60 في المئة أسعار معظم المواد الغذائية والوقود، مما قلص كثيرا القدرة الشرائية للمواطن العادي في بلد يعيش فيه أكثر من 50 في المئة من السكان تحت خط الفقر.