قصة البيت (ياليتنا من حجنا سالمينا … كان الذنوب اللي علينا خفيفات) - YouTube

ياليتنا من حجنا سالمينا - صفحة 2

12-10-2008, 09:44 PM السبع ماتعوق معه هاالشايب

منتديات صدى الجبلين - ياليتنا من حجنا سالمين

لمـن غـر.. الثنـايـا.. كـونـه واركـن علـى كبـده كوايٍـا اعراضـي شوفي بعينـي و الخـدم.. منتديات صدى الجبلين - ياليتنا من حجنا سالمين. يركبنـه بنـت الشيـوخ مخدميـن الحياضـي على اشقحٍٍ من زمل ابوها مظنه ركبت عليـه اتشنطـحٍٍ باعتراضـي بمشجرٍٍ من سـوق هجـرٍ.. مغنـه علـى خياطـه نـاب الارداف راضــي وين انت يالمشفٍي على طردهنـه انا طويـت ارشـاي واقفيـت قاضـي أحــدٍ يطـيـح بـنـار وأحـــدٍ.. بـجـنـه وترى الحظيظ اللي له الرب راضي ويقال ان بصري يومن رجع لأهله انشـدوهـ جماعته وشلون الحج معكـ يا بصري..!! فقال مقولته المشهوره: ياليتـنـا مــن حجـنـا.. سالميـنـا كان الذنوب اللي علينا خفيفـات رحنـا نبـي نخفـف ذنــوبٍ عليـنـا وجينا وعلينا كثرها عشر.. مرات

المثل المشهور .. ياليتنا من حجنا سالمين

الجميل في هذه النظرية (مراحل تبني التقنية) هي أنها صحيح أتت في مجال الابتكار التقني و لكن يمكن وضعها في أي سياق في مجالات عديدة. على سبيل المثال، مدى تبني المجتمعات لمفاهيم جديدة و طارئة عليهم عادة يأخذ نفس المنحنى! أيضًا، مدى تقبل نظام أو اجراء جديد يمر بنفس المنحنى. و نلاحظ أيضًا أن أغلب مشاريع التحول تفشل. المثل المشهور .. ياليتنا من حجنا سالمين. فحسب الاحصاءات فإن 70% من مشاريع التحول تفشل في سنتها الأولى. بينما الـ 30% الباقية، 70% منها تفشل في السنة الثانية، و لا يبقى في الأخير إلا 30% أي أن من كل 100 منظمة لديها مشروع تحول فقط 9 ستنجح! و من أهم أسباب فشل مشاريع التحول هي الثقافة. فإن لم تستطع تغيير القناعات و المفاهيم الراسخة في أذهان هؤلاء الموظفين و تتحداها بسرعة في أول سنتان، لن يتبنوا ثقافتك الجديدة و تكون الادارة في موقف شبيه بموقف الشاعر بصري الشمري حين قال: يا ليتنا من حجنا سالمينا.. كان الذنوب اللي علينا خفيّفات.

لا يمكن لأحد أن يلومنا على هواجسنا، أو أن يتهمنا بأننا مثبطون، لأن هكذا قرار يتجاوز إمكانات اتحاد الكرة، وصلاحيات رعاية الشباب، ولنا في ذلك تجربة لم تغادر ولن تغادر ذاكرتنا، وهي تجربة ترشيح الدكتور حافظ المدلج لرئاسة الاتحاد الآسيوي، فالرغبة كانت موجودة من رعاية الشباب والتأييد كان حاضراً من اتحاد الكرة، والحماس كان في أوجه من المدلج، أما التنفيذ فكان مخجلاً بل ومعيباً، إلى حد أن جيراننا ما زالوا يتندرون على مشروع مرشحنا التوافقي الذي غادر مضمار السباق قبل خط النهاية. في مشروع الدكتور المدلج قالوا لنا أول مرة أن قرار ترشيحه جاء بناءً على توجيهات صدرت من "جهات عليا" في الدولة، وأن كل الدعم سيكون بين يديه، ولم يسموا لنا هذه الجهات، إذ تركوا الأمر لفهمنا من باب اللبيب بالإشارة يفهم، وقد فهمنا؛ بيد أننا علمنا أن الأمر لم يكن سوى "كلام جرايد"، ولم يكن ذلك اكتشافاً منا، بل إن المرشح نفسه قال بعد أن تركوه يغرق في بحر الانتخابات أن أحداً في "الجهات العليا" لم يمد له حتى طوق نجاة. الفشل - لا سمح الله - إن حدث بعدم الفوز في استضافة كأس آسيا 2019 فسيكون أصعب وأكثر ألماً لنا كسعوديين من فشل المدلج في الانتخابات؛ رغم ما خلفه من وجع، لأن الموضوع هنا يمس دولة بحجم المملكة العربية السعودية بثقلها الاستراتيجي، ولذلك لا ينبغي التهاون والتساهل في الأمر، حتى لا يأتي اليوم الذي نقول فيه كما قلنا بعد الانتخابات الآسيوية: يا ليتنا من حجنا سالمين!.

تاثر الاقتصاد في شبه الجزيره العربيه قبل قيام الدوله المفككه
May 20, 2024