استخدام أدوية معينة. الجراحة الطارئة. الاكتئاب. شرب الخمر يومياً. مشكلات في الرئة أو القلب. جرعات تخدير أقل من الجرعة المطلوب إعطائها خلال العملية. خطأ طبيب التخدير، مثل عدم قياس مقدار التخدير في جسم المريض طوال فترة العمل الجراحي، أو عدم مراقبة المريض. الأشخاص الأكثر عرضةً من غيرهم للإصابة بمضاعفات التخدير: مرضى القلب المُزمن. المرضى المصابون بالسكري. المدخنون ومُدمنو الخمر. التخدير الطبي: أنواعه ومضاعفاته واستخداماته ومخاطره ومدته. المرضى المصابون بارتفاع ضغط الدم. الأطفال وكبار السن. مرضى الجهاز التنفسي. المرضى الذين يعانون من الحساسية لبعض أنواع الأدوية أو الأطعمة. ما هي مخاطر التخدير؟ إنَّ التخدير بصفةٍ عامة آمن للغاية، ويستطيع جميع الأشخاص بما فيهم المرضى الذين يُعانون من حالاتٍ صحيةٍ حرجة من الخضوع للتخدير دون أن يتعرضوا إلى مشكلاتٍ خطرة، والجدير بالذكر أنَّ خطورة حدوث المضاعفات مرتبطة بشكلٍ مباشر بنوع العملية الجراحية التي سيخضع لها المريض، وصحته البدنية العامة، بالإضافة إلى نوع التخدير الذي سيستخدمه. وختاماً، سنقدم إليكم بعض النصائح التي يمكن أن تساعد كل مريض في كيفية الاستعداد قبل العملية الجراحية؛ إذ يجب الالتزام بالأمور التالية قبل إجراء العملية بعدة أيام: التوقف عن التدخين؛ إذ يمكن أن يجعل المريض من التوقف المؤقت عن التدخين من أجل العملية فرصةً للإقلاع النهائي عن التدخين.

  1. ما مضاعفات التخدير الموضعي - أجيب
  2. التخدير الطبي: أنواعه ومضاعفاته واستخداماته ومخاطره ومدته

ما مضاعفات التخدير الموضعي - أجيب

ما هو التخدير الطبي؟ هو إجراء طبي يقوم به الطبيب المُختص بالتخدير قبل البدء بالعملية الأساسية، والهدف منه وضع المريض في حالة فقدان للإحساس الجزئي أو الكلي، ويمكن أن يترافق ذلك مع فقدان الوعي؛ إذ لا يشعر المريض بأي ألم، الأمر الذي يسهل العملية الجراحية التي سيخضع لها، وبينما يكون المريض تحت تأثير التخدير فإنَّ الطبيب المُخدِّر يقوم بمراقبة جميع الوظائف الحيوية له، بالإضافة إلى مراقبة عملية التنفس، والتحكم بها. اكتُشِفَ التخدير في أربعينات القرن التاسع عشر وفي الولايات المتحدة الأمريكية، وتحديداً عندما بُدئ باستخدام أوكسيد النيتروز -أو ما يُعرف باسم " غاز الضحك "- وغاز الأثير بغرض التخدير خلال القيام بالعمليات الجراحية؛ وخلال التاريخ البشري كانت هناك الكثير من المحاولات والتجارب لتخفيف الألم وتسكينه؛ عن طريق المواد الكيميائية كالخمر، أو عن طريق استعمال بعض النباتات مثل الأفيون، ولكنَّ هذه المحاولات لم تكن كافية تماماً في تسكين الأوجاع وخاصةً عند الخضوع للعمليات الجراحية. أنواع التخدير الطبي: هنالك العديد من أنواع التخدير نذكر منها: 1.

التخدير الطبي: أنواعه ومضاعفاته واستخداماته ومخاطره ومدته

البنج الموضعي البنج الموضعي هو أحد أنواع التخدير التي تستخدم لإجراء العمليات البسيطة، لتخدير موقعٍ صغير يمكن أن يحدث فيه ألمٌ من غير التأثير على وعي المريض، وعادةً ما يُستخدَم خلال عمليات الأسنان ، ولتخدير مواقع خياطة الجروح، وعلى العكس من التخدير العام الذي يكون الجسم بأكمله فاقدًا للإحساس والوعي فإنه خلال البنج الموضعي يمكن للمريض البقاء مستيقظًا أثناء العملية، فالتخدير لا يشمل إلا مساحةً صغيرةً، ويُستخدَم هذا النوع من البنج عادةً في الإجراءات البسيطة التي يمكن القيام بها خلال وقتٍ قصير ويتوقع عودة المريض إلى المنزل في نفس اليوم، كما أنه يستخدم عند عدم وجود ضرورة لإرخاء العضلات. يمكن إعطاء البنج الموضعي من خلال تطبيق كريم أو مرهم أو بخاخٍ على المنطقة المراد تخديرها، أو يمكن إعطاؤه على شكل حقنٍ قبل القيام بالإجراءات المطلوبة، وبعد دقائق قليلة من تطبيقه يجب أن تكون المنطقة مخدرةً، وفي حال لم تتخدّر فيمكن إعطاء المزيد من البنج الموضعي لضمان التخدير الكامل. على الرغم من أن الهدف منه منع الألم إلا أن الحقن يمكن أن تكون مؤلمةً في الغالب، ويجب على الشخص أن يكون مستعدًا لهذا الألم لمدة قصيرة.

البنج الموضعي الذي يُعطى على شكل حقن: يمكن أن يُعطى البنج الموضعي أيضًا على شكل حُقن، وتُستخدم الأدوية المخدرة القابلة للحقن عادةً للتخدير خلال الإجراءات بدلًا من استخدامها للتخفيف من الألم، وتشمل الإجراءات التي يمكن استخدام حقن البنج الموضعي فيها عمليات الأسنان كعمليات قناة الجذر، وخزعة الجلد، وإزالة الشامات من الجلد، وتركيب جهاز تنظيم ضربات القلب، والفحوصات التشخيصية، مثل: سحب عينة من سائل النخاع الشوكي أو خزعة نخاع العظم، وإزالة النمو الذي يظهر تحت الجلد. كما يمكن إجراء العديد من الإجراءات بهذه الأنواع من البنج الموضعي، ويعتمد الطبيب على عوامل عدة لاختيار النوع المناسب، ومن هذه العوامل طول العملية، والمنطقة التي تحتاج إلى التخدير، والأمراض الصحية التي يعاني منها الشخص، والأدوية التي يتناولها. المراجع ↑ Jennifer Whitlock, RN, MSN, FN (31-8-2019), "Local Anesthesia for Surgical and Dental Procedures" ،, Retrieved 10-9-2019. Edited. ↑ "Local anaesthesia",, 23-7-2018، Retrieved 10-9-2019. Edited. ↑ Joseph Nordqvist (15-5-2017), "Uses, types, and risks of local anesthesia" ،, Retrieved 10-9-2019.
رسائل تهنئة بالمولودة الجديدة
May 18, 2024