قال إيهار كازميرشاك، وهو باحث في علم اللغة يبلغ من العمر 38 عامًا: «في الأقبية.. في الليل يتحدث الجميع عن شيء واحد.. الخوف أن تصبح تشيرنيهيف ماريوبول التالية». حصار شديد وتحدث اللاجئون من تشيرنيهيف الذين فروا من الحصار ووصلوا إلى بولندا هذا الأسبوع عن دمار واسع ومروع، حيث دمرت القنابل مدرستين على الأقل في وسط المدينة، وضربت الغارات أيضًا ملعبًا ومتاحفًا ورياض أطفال والعديد من المنازل. السيطرة على دونباس مرحلة جديدة من الحرب الروسية الأوكرانية - جريدة الوطن السعودية. ومع دخول الغزو الآن شهره الثاني، توقفت القوات الروسية على ما يبدو على جبهات عديدة، لكن مع استمرار روسيا في قصف وتطويق سكان المدن من تشيرنيهيف وخاركيف في الشمال إلى ماريوبول في الجنوب، قالت السلطات الأوكرانية، السبت، إنها لا تستطيع الوثوق في تصريحات الجيش الروسي يوم الجمعة، التي تشير إلى أن الكرملين يعتزم تركيز قوته المتبقية على الانتزاع كامل منطقة دونباس الشرقية في أوكرانيا من السيطرة الأوكرانية. استهداف فنلندا فيما ذكر رئيس فنلندا، سولي نينيستو، أن بلاده من المحتمل أن تكون مستهدفة بالحرب الإلكترونية الروسية، وقد تواجه انتهاكات حدودية إذا قررت التقدم بطلب للحصول على عضوية في حلف شمال الأطلسي، وأظهرت العديد من استطلاعات الرأي في الأسابيع الأخيرة أن غالبية الفنلنديين يدعمون الآن عضوية الناتو، بزيادة من 25% على الأكثر قبل الغزو الروسي لأوكرانيا.

موقع مستشفى القوات المسلحة بجدة

نزع السلاح منذ بداية الغزو في 24 فبراير، كانت روسيا غامضة في وصف أهدافه العسكرية في أوكرانيا علنًا، وقالت إن الهدف كان «نزع سلاح» الحكومة، وكذلك «تحرير» دونباس، التي كان جزء منها تحت سيطرة الانفصاليين المدعومين من روسيا منذ عام 2014. وحشد بوتين أكثر من 150. 000 جندي على حدود أوكرانيا ثم دفعهم إلى العديد من الأساليب تجاه أهداف متنوعة، بدلاً من التركيز على هدف إستراتيجي واحد مثل كييف أو دونباس. موقع مستشفى القوات المسلحة بجدة. وفي الأسابيع الأربعة التي تلت ذلك، أبدى الأوكرانيون مقاومة أكثر صرامة مما هو متوقع، وتباطأت القوات الروسية بسبب العديد من المشاكل، بما في ذلك ضعف الخدمات اللوجستية، وربما تدهور الروح المعنوية. قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، متحدثًا في بروكسل، «من السابق لأوانه القول ما إذا كان الروس قد غيروا نهجهم». تشيرنيهيف التالية ومن ناحية أخرى أمضى سكان مدينة تشيرنيهيف الليالي متجمعين تحت الأرض من الضربات الروسية التي قصفت مدينتهم المحاصرة وتحولت إلى أنقاض، وتُخصص ساعات النهار للبحث عن المياه الصالحة للشرب والمخاطرة بالوقوف في طابور للحصول على القليل من الطعام المتاح، بينما تتساقط القذائف والقنابل. هذا هو ما يمر به الآن مدى الحياة في تشيرنيهيف، وهي مدينة في شمال أوكرانيا، حيث الموت في كل مكان مرادفًا للمعاناة الإنسانية الفظيعة، مثل مدينة ماريوبول الجنوبية المدمرة، التي أصبحت في 31 يومًا منذ غزو روسيا لأوكرانيا مهجورة.

وأعلنت وزارة الدفاع التركية، في وقت سابق السبت، تدمير 369 عبوة ناسفة يدوية الصنع، وتطهير 81 كهفا لعناصر حزب العمال الكردستاني شمالي العراق. جاء ذلك بحسب بيان نشرته الوزارة التركية، على موقعها الإلكتروني، طالعته "العين الإخبارية"، أوضحت فيه "أن ذلك جاء في إطار عملية المخلب - القفل". ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة العين الاخبارية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من العين الاخبارية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

الامير فواز بن سلطان
May 21, 2024