اسماء الصحابه رضي الله عنهم ورضوا عنه
لم يتزوج علي بن أبي طالب على فاطمة، وقد ماتت فاطمة بعد نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم بسبعة أِشهر في الثالث من رمضان السنة 11 للهجرة. اسماء الصحابه رضي الله عنهم ورضوا عنه. أسماء صحابيات مجاهدات هناك العديد من الصحابيات جاهدن بجانب نبي الله صلى الله عليه وسلم، وقدمنا العديد من التضحيات وفقدن أبنائهن وأزواجهن في العديد من المعارك والغزوات، كما ساعد البعض منهم في مداواة الجرحى في الغزوات، حتى أن إحداهن قامت بتلقي الأسهم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومن ضمنهم ما يلي: نسيبة بنت كعب شاركت السيدة نسيبة بنت كعب في غزوة أحد وتميزت بقتالها الفز، وفي غزوة أحد كان عدد المسلمين 1000 مقاتل مقابل 3000 من المشركين، وفي هذه المعركة تلقت نسيبة بنت كعب العديد من الجروح والطعنات تلقتها بدلًا من نبي الله صلى الله عليه وسلم. جرحت أم عمار في هذه المعركة 13 كافرًا بسيفها، وجرح ابنها في هذه المعركة فقامت بإصابة من جرحه في قدمه ثم قتلته. حضرت نسيبة بنت كعب العديد من الغزوات الأخرى بجانب رسول الله صلى الله عليه وسلم، منها غزوة الحديبية، كما حضرت بيعة الرضوان، وعند وفاة نبي الله صلى الله وظهور المرتدين طلبت من أبي بكر الانضمام للجيش ومقاتلة المرتدين عن دين الإسلام.
أسماء البدريين من المهاجرين رضي الله عنهم
ذات صلة كم عدد الصحابة وأسماؤهم اسم صحابي ذكر في القرآن أسماء الصحابة الصحابة هم الذين رأوا النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-، وآمنوا بدعوته وماتوا على ذلك، وعلى جليل قدرهم إلّا أنّهم متفاوتون بالقَدر والمكانة. [١] أسماء أوّل عشرة صحابة دخلوا بالإسلام إنّ أوّل عشرة من الصحابة حظوا بشرف السّبق للإسلام ودخلوا فيه هم: خديجة بنت خويلد، وأبو بكر الصديق، وعثمان بن عفّان، وعلي بن أبي طالب، وزيد بن حارثة، والزبير بن العوام، وعبد الرحمن بن عوف، وسعد بن أبي وقّاص، وعُتبة بن غُزوان -رضي الله عنهم أجمعين-. [٢] الصحابة المبشّرون بالجنّة العشرة المبشّرون بالجنّة من الصحابة هم الذين ورد ذكرهم دفعةً واحدةً في الحديث الذي رواه عبد الرحمن بن عوف، وأخرجه ابن حِبّان في صحيحه، [٣] وهم: أبو بكر، وعمر ، وعثمان، وعلي، وطلحة، والزبير، وعبد الرحمن بن عوف، وسعد بن أبي وقاص، وسعيد بن زيد، وقد جاءت بشارة النبيّ لغير هؤلاء بدخول الجنّة في مواضعٍ أخرى غير هذا الحديث، ومنهم: عبد الله بن سلام، وعُكّاشة بن محصن. [٤] آخر الصحابة بقاءً في الدنيا آخر من مات من الصحابة على الإطلاق هو أبو الطُّفيل عامر بن واثلة "100هـ"، وجابر بن عبد الله آخر من مات في المدينة، وقيل إنّ عبد الله بن عمر آخر من مات في مكّة، وأنس بن مالك آخر من مات في البصرة، وفي الكوفة عبد الله بن أبي أوفى، وعبد الله بن بسر آخر من مات بالشام، وقيل أبو أُمامة، وكان عبد الله بن الحارث الزبيديّ آخر الصحابة موتاً في مصر، وأبو أبيّ بن أمّ حرام آخرهم في فلسطين، وواثلة بن الأسقع آخر من تبقّى من الصحابة في الشام، وآخرهم موتاً في حمص عبد الله بن بسر، وكان الهرماس بن زياد آخر من مات من الصحابة في اليمامة.