استراتيجية الحوار والمناقشة - الموجه التربوي
- طرائق التدريس الحديثة : طريقة حل المشكلات و طريقة المناقشة والحوار - تعليم جديد
- Ambition: طريقة الحوار والمناقشة مع درس تطبيقي
- ابتسامة عقل: استراتيجية الحوار والمناقشة
طرائق التدريس الحديثة : طريقة حل المشكلات و طريقة المناقشة والحوار - تعليم جديد
Ambition: طريقة الحوار والمناقشة مع درس تطبيقي
تقديم المحاضرة يُمثل الاختبار لمدى نجاح المدرس في الخطوات السابقة. يعتمد النجاح على مدى قدرة المدرس على عرض المعلومات بطريقة واضحة سلسلة وشيقة لتجذب انتباه المتعلمين للتركيز. يتطلب النجاح تمكن من المادة العلمية والبراعة في مهارات العرض والتقديم. مميزات استراتيجية المحاضرة كثرة المادة العلمية التي يُمكن عرضها في الوقت المحدد. زيادة قدرة المدرس على التركيز في عرض المادة العلمية دون مقاطعات. تقليل الأحاديث الجانبية بين الطلاب. زيادة قدرة الطلاب على الانتباه للمدرس. سهولة إجرائها عن بعد كما هو الحال مع الكثير كما هو الحال مع الكثير من الفيديوهات التعليمية المتاحة على اليوتيوب وعلى العديد من المواقع والتطبيقات التعليمية المجانية. إمكانية إفادة مهول من الطلاب منها من خلال بثها إلكترونيًا. سلبيات استراتيجية المحاضرة قلة دور الطالب فيها، فهو مشارك سلبي. عدم تحفيز الطلاب على البحث عن المعلومات. قلة تأثيرها في إثارة ذهن الطلاب للتفكير في الأسئلة. طرائق التدريس الحديثة : طريقة حل المشكلات و طريقة المناقشة والحوار - تعليم جديد. صعوبة معرفة المعلومات التي يحتاج الطلاب لتكرار شرحها أو عرضها بطريقة أخرى. انخفاض قدر المعلومات التي يتذكرها الطلاب منها مقارنةً بطرق التدريس التفاعلية كالمناقشة.
ابتسامة عقل: استراتيجية الحوار والمناقشة
* إشراك الطالب الضعيف ( وهو الذى لا يرفع يده بعد طرح السؤال) بحذر وعناية بحيث يطلب منه تقديم ما أمكنه للإجابة على السؤال ويفضل أن يكون السؤال سهلاً يمكن أن يجيب عليه. * تعويد الطلاب على مهارة الاستماع وعدم المقاطعة بما فى ذلك التربية على أداب الحديث لتنمية مهارة التفكير. * تجنب تكرار السؤال إلا إذا طلب الطلاب ذلك ، فتكرار السؤال يعتبر عادة غير حميدة تجعل الطلاب غير منتبهين لما يقوله المعلم. * تجنب تكرار إجابة الطالب على السؤال المطروح ، إلا إذا اقتضت الضرورة إعادة صياغة الإجابة بما يجعلها مفهومة لباقي الطلبة تصفّح المقالات
مميزات أسلوب الحوار:- 1- يشجع التلاميذ على المشاركةفي عملية التعلم. 2- يجعل موقف التلاميذ أكثر فاعلية من مجرد متلقي للدرس. 3- يساعد على تحديد الأنماط السلوكية التي اكتسبها التلميذ والتي تهيئه لبداية جديدة. 4- يساعد على تنمية تفكير التلاميذ، لأنهم يشاركون بالتوصل للمعلومات بدلاً من أن يدلي بها إليهم المعلم. 5- يثير اهتمام التلاميذ بالدرس عن طريق طرح المشكلات في صورة أسئلة ودعوتهم للتفكير في اقتراح الحلول لها. 6- يساعد على تكوين شخصية سوية للتلميذ لأنه ِيعتمد على نفسه في التفكير، والتعبير عن آرائه وأفكاره. 7- يعد وسيلة للتقويم المستمر، ويوفر تغذية راجعة أولاً بأول أثناء الحصة الصفية. 8- يثير حماس الطلاب. 9- يساعد هذا الأسلوب على توثيق الصلة بين المعلم وطلابه. 10- يدرب الطلاب على الاستماع لآراء الآخرين، واحترامها. 11- يدرب التلاميذ على تقويم أعمالهم بأنفسهم. 12 – يكسب التلاميذ اتجاهات سليمة كالموضوعية والقدرة على التكيف. 13- يشجع التلاميذ على الجرأة في إبداء الرأي مهما كان، ويزيد تفاعلهم الصفي. 14- يولد عند الطلاب مهارة النقد والتفكير،ويساعد على الربط بين الخبرات والحقائق. 15- يساعد على إتقان المحتوى من خلال تشجيع الطلبة على الإدراك النشط لما يتعلموه في الصف.