مقال "كتابة الاسكريبت" إسراء الزهدي الاسكريبت: هو مشهد سينمائي، سواء مسرحي أو سينمائي يقوم على نص أو حوار وتصف شخصيات ووقائع خيالية أو واقعية وتكون عبارة عن حكاية ممتعة مشوقة، لإيصال هدف أو فكرة معينة من خلاله. فالاسكريبت هو: حكاية يعتمد الكاتب في صياغتها على كتابة حوار ووصف أحداث تدور بين الشخصيات. الهدف من الاسكريبت: يجعلك تعيش مشاعر جديدة، ويُحسِّن خيالك، ويجعلك تهرب من الواقع بطريقة إيجابية، كما أن كثير من الاسكريبتات تحمل أفكار عميقة وجديدة وتجعلك تعيش في واقع آخر. عناصر بناء الاسكريبت:- - الشخصيات: ولاختيار الشخصيات بطريقة صحيحة يجب أن يتم انتقائهم مثل شخصيات الحياة بأن يكون لديهم احلام وآمال ومخاوف.. إلخ. الأسبرين لعلاج حب الشباب .. علاج مفيد أم خدعة على الإنترنت؟ - كلام الناس. 1-البطل: هو محور الاسكريبت أو هو من يدور حوله الاسكريبت 2-الشخصيات المساعدة: هم باقي شخصيات الاسكريبت، ربما أن يكون لاحدهم دورًا رئيسيًا أو لا يكون، ولكن بدون هؤلاء الشخصيات لن تكتمل احداث الاسكريبت. - الموضوع: هو الفكرة أو المضمون الذي سوف يدور حوله الاسكريبت، وهو أساس الاسكريبت وبدونه لن يكتمل، كما يجب أن يشتمل الموضوع على التشويق والغموض والإثارة كي يستمتع القارئ ولا يمل. -الحوار: هو المحادثة أو تبادل الكلام بين شخصيات الاسكريبت سواء كان الحوار بين شخصين أو أكثر، كما يراعى في الحوار تجنب اللغة الرسمية التي يصعب على القارئ فهمها.

  1. الأسبرين لعلاج حب الشباب .. علاج مفيد أم خدعة على الإنترنت؟ - كلام الناس

الأسبرين لعلاج حب الشباب .. علاج مفيد أم خدعة على الإنترنت؟ - كلام الناس

أنواع الاسكريبت:- للاسكريبت أنواع متعددة نذكر منها: - عاطفي"رومانسي" هو الاسكريبت الذي يحكي عن قصص الحب والمثالية. و"مغامرات الحب "دون الالتفات إلى غيره من مشكلات في المجتمع، ولا يتركز هذا النوع على العاطفة بين الرجل والمرأة فقط، بل يتعداها إلى الاهتمام والأمان والاحتواء والحنان وغير ذلك. - الواقعي: هو حكاية عن اشخاص واقعيين من خلال اساليب درامية -التعليمي: هو إيصال فكرة معينة وحث القرَّاء على فعلها. -حياتي: ما يقوم الكاتب فيه على صياغة حكاية أو شيء حدث معه في حياته أو صياغة فكرة يوم معين كيوم عيد أو احتفال أو ما شابه. فالاسكريبت يعينك على التعبير عمّا يدور بداخلك، ويمكنك من صياغة أفكارك ويغوص بك إلى عالم آخر غير عالمك بطريقة مشوقة وممتعة. إسراء الزهدي|همج لطيف

بقلم أ. د. بلخير طاهري الإدريسي الحسني المالكي الجزائري (خاص بالمنتدى) إن حظوظ النفوس شديدة، و على طلبة العلم أشد، و عندما يرفع الله بفضله بعض أهل العلم بعلمهم، و يهيئ لهم مالم يتيسر لغيرهم، تنبري الأقلام و الألسنة في هتك أستار إخوانهم زورا ، وبهتانا، فكثيرا ما تتحرك شهوة النفس، و الله أعلم بالخلفيات، فتجدهم ثاروا و كتبوا حول بزار تقسيم الألقاب العلمية ، كقولهم: العلامة ، المسند ، الدكتور ، البحاثة…. وأرى أنه لا إشكال في إطلاق هذه الأوصاف بمن اتصف بها، بشرط أن تكون صادرة من أهلها في محلها. ورأيت وجالست بعض هؤلاء الفضلاء المنتقدة حيث أنهم ليرون أصلا أنه هناك من يطلق عليه لفظ عالم سواء في بلدته أو في وطنه ، بل رأيته ينتقد حتى علماء في العالم الاسلامي شهد لهم العدو قبل الصديق. ولكن للأسف إنها النفوس و طبائع البشر، وقد حكى الإمام بن عبد البر في كتابه جامع بيان العلم و فضله:" إن كلام العلماء بعضهم في بعض ، أشد من تناطح التيوس في زرابها ". وقد تحدث العلامة المقاصدي المالكي أبي إسحاق الشاطبي في كتابه الإفادات و الإنشادات حول شروط العالم، نقلا عن غيره فقال: كثيراً ما كنت أسمع الأستاذ أبا علي الزواوي يقول: قال بعض العقلاء لا يسمى العالم بعلم ما عالما بذلك العلم على الإطلاق، حتى تتوفر فيه أربعة شروط: أحدها: أن يكون قد أحاط علماً بأصول ذلك العلم على الكمال.

شقق ليالي جده
May 20, 2024