شروط الحج واركانه
شروط الحج وأركانه | تربية إسلامية | الصف الثامن - YouTube
- شروط الحج واركانة - العجلة العشوائية
- الحج.. شروطه وأركانه وواجباته
- شروط الطواف وأنواعه (مناقشة كاملة)
شروط الحج واركانة - العجلة العشوائية
الحج.. شروطه وأركانه وواجباته
الحلق أو التقصير إن حلق شعر الرأس أو تقصيره واجب من واجباتِ الحج والعمرة، لقول الله سبحانه وتعالى: لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِن شَاء اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُؤُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ. الوداع وهو واجب على كل حاج، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا ينفرن أحد حتى يكون آخر عهده بالبيت رواه مسلم في الصحيح. الحج.. شروطه وأركانه وواجباته. [1] أركان الحج الأربعة وكما للحج وواجبات سبعة فإن له أركان أربعة بينها العلماء في معرض حديثهم عن الحج وشروطه وواجباته، ومنها: الإحرام بالحج في القلب، والنية به، ويمكن التلفظ بالنية تأكيد على ما في القلب، ورفع الصوت بالتلفظ سنة عن النبي صلى الله عليه وسلم. الوقوف بعرفات قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، الحج عرفة ، من جاء ليلة جَمْع قبل طلوع الفجر فقد أدرك) رواه أبوداود، والوقوف بعرفة لحظة واحدة تحصل معنى الوقوف، والوقوف بأي جزء من عرفة كما بين النبي صلى الله عليه وسلم. طواف الزيارة وهو طواف الإفاضة، ويكون بعد الوقوف بعرفات، في يوم عيد الأضحى. السعي يعد حكم السعي واجب على كل من حج، بين الصفا والمروة، واجب، كما أنه ركن من أركان الحج، مع الطواف. شروط الحج إن الحج واحد من أركان الإسلام الخمسة، الواجبة بحسب شروطها على كل مسلم، ولكن هناك شروط الحج حتى يجب في حق الشخص القيام بشعيرة الفرض، ومن هذه الشروط ما يلي: الإسلام هو اول شرط من شروط وجوب الحق، وهو في ذلك كأي عبادة، فلا توجد عبادة في الإسلام تقبل من كافر، وفي الأية الكريمة دليل على ذلك (وَمَا مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلا أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ) التوبة/54، ومن يدخل الإسلام يصبح مأمور بالحج والفروض، كالصلاة والصوم وغيرهم.
شروط الطواف وأنواعه (مناقشة كاملة)
طواف الإفاضة ويُعرَف بطواف الزيارة، وقد ثبتت رُكنيّة الطواف في القرآن الكريم؛ فقد قال الله -تعالى-: (وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ) ، وعدد أشواط الطواف سبعة أشواطٍ، وكُلّها رُكنٌ عند الفقهاء الثلاثة؛ الشافعيّة، والمالكيّة، والحنبليّة، أمّا الحنفيّة؛ فالرُّكن عندهم أكثر السبعة؛ وهو أربعة أشواطٍ، والباقي واجبٌ؛ إذ إنّ الأكثر يأخذ حُكم الكلّ. السَّعي بين الصفا والمَروة ويكون السَّعي بأن يقطع الحاجّ المسافة الواقعة بين الصفا والمروة سبعة أشواطٍ، وقد ذهب جمهور العلماء من الشافعيّة، والمالكيّة، والحنابلة إلى أنّ السَّعي بين الصفا والمروة رُكنٌ من أركان الحَجّ، وخالفهم الحنفيّة في ذلك؛ فقالوا بأنّه واجبٌ وليس رُكناً، وقد ثبت في الصحيح عن عبدالله بن عمر -رضي الله عنهما- أنّه قال: (رَأَيْنَا رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ أَحْرَمَ بالحَجِّ، وَطَافَ بالبَيْتِ، وَسَعَى بيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ).