فيلم بياض الثلج
The Legend of Snow White-[فيلم بياض الثلج والاقزام السبعة] - YouTube
فيلم بياض الثلج الحقيقي
قصة بياض الثلج هي القصة المميزة لكل الأطفال على إختلاف أعمارهم و جنسياتهم نظرا لجمال مشاهدها الطبيعية و لاعتماد أسلوب التشويق في سردها. عرضت لمرات كثيرة على شاشة التلفاز لكن من الافضل قراءتها لندرب أطفالنا على المطالعة منذ الصغر، فالكتاب مهما كان حجمه هو أفضل صديق للإنسان. في إحدى المدن الجميلة يعيش ملك و ملكة يحبان بعضهما البعض لكن كانت حياتهم ستكون أفضل لو رزقا بأطفال. كانت الملكة تعيش على أمل ان ترزق بمولود. أما الملك فلم يظهر لها مدى شوقه لرؤية طفل من صلبه خوفا على مشاعر زوجته. قصة فيلم Snow White and the Huntsman - سطور. في أحد أيام الشتاء البارد و بينما كانت الملكة جالسة خلف النافذة تتسلى بالخياطة جرحت نفسها بالإبرة فنزف اصبعها و نزل الدم على الأرض. فقالت الملكة بينها و بين نفسها يا ليتني أرزق بصبية بيضاء البشرة و ذات خدود وردية. بغد فترة من تلك الحادثة اكتشفت الملكة أنها حامل ففرحت جدا و كذلك الملك ، حاولت الملكة ان تنتبه لنفسها قدر المستطاع حتى لا تفقد جنينها. جاء اليوم الموعود وضعت الملكة طفلها إنها فتاة جميلة كما أرادت لها ان تكون. لم تعش الملكة طويلا بعد ولادتها فقط بعض الوقت استغلته في توصية الملك على ابنته كما طلبت منه أن يتزوج ليكون لبياض الثلج أم.
سألت الشريرة مرآتها السحرية عن مكان بياض الثلج فأخبرتها، فتوجهت إلى هناك مباشرة و معها عقد صنع من الورد، غيرت في ملامحها و بدت كعجوز طيبة و مرت من أمام بيت الأقزام و عندما رأت بياض الثلج في الحديقة اقتربت منها و أخذت تحدثها ثم أهدت لها العقد. عندما عادت بياض الثلج إلى البيت وقفت امام المرآة ووضعت العقد فأغمي عليها مباشرة. في المساء تفاجأ الأقزام بما حصل لها لانهم تركوها بخير. لاحظ أحدهم وجود العقد الذي لم تكن تلبسه سابقا فنزعه. فأفاقت بياض الثلج وروت لهم ما حصل فتأكدوا من أنها زوجة أبيها. عادت الشريرة لبيتها جلست أمام مرآتها مجددا فكانت نفس الإجابة بياض الثلج هي أجمل مرأة على وجه الأرض. فأخذت تفكر في خطة أخرى للتخلص منها. فيلم بياض الثلج مدبلج. في أحد الأيام بينما كانت بياض الثلج جالسة داخل البيت رأت من النافذة إمرأة مارة من هناك. فنادتها العجوز ففتحت لها الباب مرحبة بها، تحدثت إليها قليلا ثم أعطتها من التفاح الذي كانت تحمله. ترددت بياض الثلج من أخذه لكنها خجلت من إلحاح العجوز فأخذت تفاحة و أكلت منها. غادرت العجوز و أحست بياض الثلج بالغثيان و سقطت على الأرض، مغشيا عليها. صدم الاقزام ثانية لهذا المشهد لكنهم هذه المرة عجزوا عن إنقاض حياتها فظنوا بأنها ماتت.