الرئيسية صحة تقنية تعليم مال و أعمال مَنْ نَحنُّ اتصل بنا اضغط ESC للإغلاق أمراض الأطفال صحة طب عام فطام الطفل من الرضاعة الطبيعية في الليل 20 يونيو، 2020 0 تعليق فطام الطفل من الرضاعة الطبيعية في الليل، يتم فطام كل طفل رضيع، في نهاية المطاف سواء بعد بضعة شهور من الرضاعة الطبيعية أو بضع سنوات، عندما يحدث هذا يكون قرارًا… أكمل القراءة أمراض الأطفال تربية الأطفال صحة كيفية تنويم الطفل بعد الفطام 6 يونيو، 2020 كيفية تنويم الطفل بعد الفطام، فطام الطفل أمر هام لكل طفل وشر لابد منه لهم، عليك فقط بالتذكّر أن طفلك يكبر لذلك لابد أن تقوم بفطامه، لكن الأمر صعب عندما… صفحة 1 من 1

كيف أتعامل مع بكاء وتشنج طفلي بعد الفطام؟ | سوبر ماما

تختلف مدة الرضاعة الطبيعية بين أم وأخرى وفقا لعدة عوامل، لكن عددا من الدراسات أثبت أن استمرار الرضاعة لفترة زمنية أطول هو أفضل صحيا للأطفال والأمهات. وفي تقرير نشره موقع "خنيال" ( Genial) الإسباني، قالت الكاتبة مارات نوغومانوف إن إطالة مدة الرضاعة الطبيعية لها فوائد صحية كثيرة على الطفل، إذ تعزز نمو مناعته، كما أن الأم بدورها يمكن أن تستفيد من الإرضاع لمدة أطول. وتوصي منظمة الصحة العالمية الأمهات بإرضاع أطفالهن حتى 6 أشهر دون أي أطعمة أخرى، ثم الاستمرار في الرضاعة عامين إضافيين مع إدخال عناصر غذائية جديدة. ومن فوائد ذلك: 1. جهاز مناعة أقوى إن استمرار الرضاعة الطبيعية مدة كافية يقوّي الجهاز المناعي للطفل، وذلك لأن حليب الأم غني بكريات الدم البيضاء، كما أنه يؤمن للطفل ما يحتاجه من المضادات الطبيعية لمقاومة الفيروسات والالتهابات. وتضيف الكاتبة أن جودة حليب الأم تتحسن بمرور الوقت، لذلك يتمتع الطفل بالمزيد من الفوائد والمزايا كلما استمرت الأم في إرضاعه مدة أطول، ويستمر التأثير الإيجابي حتى بعد انقطاع الأم عن الرضاعة الطبيعية. وقد أثبتت دراسات علمية أن الرضاعة الطبيعية لمدة 12 شهرا أو أكثر، تعطي نتائج أفضل بكثير على صحة الطفل، وتقلل بنسبة كبيرة خطر الإصابة بأمراض معينة.

يمد الجسم بأنواع من الفيتامينات والمعادن لا توجد باللبن. يساعد الطفل على الاعتياد تدريجياً على تناول الغذاء بوسيلة أخرى غير الرضاعة أو بواسطة الملعقة أو باليد. الوقاية من الإمساك وخاصةً عند تناول الخضروات والحبوب. نماذج للأطعمة التي يبدأ بها الطفل الفطام: الحبوب Cereals: مثل الأرز المسلوق ومغلي القمح (البليلة) أو الحبوب الجاهزة المتوفرة في الأسواق. الخضار المسلوق: مثل البطاطس والكوسة المهروسة. الفواكه: وأفضلها الموز حيث يتميز بسهولة هضمه، كما يمكن إعطاء الطفل عصير البرتقال بعد تخفيفه بمقدار متساوي من الماء، وكذلك يمكن إعطاءه عصير الطماطم المخفف والمصفى. البسكويت: ويغمس في الماء أو قليل من لبن الأم أو التركيبة الصناعية لتطريته ثم يقدم للطفل. البيض المسلوق: يمكن تقديم بياض البيض للطفل بعد بلوغه 7 شهور بينما يتم إعطاءه الصفار بعد مرور العام الأول. وببلوغ العام الأول يمكن أن يتناول الطفل بيضة واحدة يومياً. كيفية إعطاء الطفل الإضافات الغذائية: يجب أن يقدم الطعام للطفل في للمرة الأولى في صورة معجون أو مهروس (بيوريه) أو في صورة سوائل ويقدم للطفل إما بالملعقة أو يؤخذ عن طريق الببرونة. وفي البداية يقدم للطفل ملعقة أو ملعقتان من الطعام الجديد مع الرضعة العادية في منتصف النهار، وينصح بتقديم نوع واحد من هذا الطعام، ثم تنتظر الأم أياماً لتلاحظ مدى تقبل الطفل للطعام الجديد، ويفضل إطعام الطفل في نفس وضع الرضاعة.... وبمرور الأيام يستسيغ الطفل أنواعاً جديدة من الطعام، ويبدأ الاعتماد عليها تدريجياً حتى تصل إلى حوالي ثلاث وجبات جافة في اليوم، علاوة على الرضاعة في نهاية العام الأول.

شامبو كلير للقشرة
May 20, 2024