سورة القيامة الآية رقم 11: إعراب الدعاس إعراب الآية 11 من سورة القيامة - إعراب القرآن الكريم - سورة القيامة: عدد الآيات 40 - - الصفحة 577 - الجزء 29. ﴿ كـَلَّا لَا وَزَرَ ﴾ [ القيامة: 11] ﴿ إعراب: كلا لا وزر ﴾ (كَلَّا) حرف ردع وزجر و(لا) نافية للجنس و(وَزَرَ) اسمها مبني على الفتح في محل نصب والخبر محذوف والجملة مستأنفة لا محل لها. الصور البلاغية و المعاني الإعرابية للآية 11 - سورة القيامة ﴿ تفسير التحرير و التنوير - الطاهر ابن عاشور ﴾ كَلَّا لَا وَزَرَ (11) و { كلا} ردع وإبطال لما تضمنه { أين المفر} من الطمع في أن يجد للفرار سبيلاً. و { الوَزر}: المكان الذي يُلجأ إليه للتوقي من إصابة مكروه مثل الجبال والحصون. تفسير كلا لا وزر [ القيامة: 11]. فيجوز أن يكون { كلاّ لا وَزَر} كلاماً مستأنفاً من جانب الله تعالى جواباً لمقالة الإِنسان ، أي لا وزر لكَ ، فينبغي الوقفُ على { المفر}. ويجوز أن يكون من تمام مقالة الإِنسان ، أي يقول: أين المفر؟ ويجيب نفسه بإبطال طعمه فيقول { كَلاّ لا وزَر} أي لا وزر لي ، وذلك بأن نظر في جهاته فلم يجد إلاّ النار كما ورد في الحديث ، فيحسن أن يُوصل { أين المفر} بجملة { كلا لا وَزَر}. قراءة سورة القيامة
  1. IMLebanon | تحالفات تهتز وأخرى في طور الولادة ولوائح قليلة سجلت أو أعلن عنها
  2. تفسير كلا لا وزر [ القيامة: 11]
  3. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة القيامة - الآية 11

Imlebanon | تحالفات تهتز وأخرى في طور الولادة ولوائح قليلة سجلت أو أعلن عنها

حدثت عن الحسين ، قال: سمعت أبا معاذ يقول: ثنا عبيد ، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: ( كلا لا وزر) يعني: الجبل بلغة حمير. حدثني يونس ، قال: أخبرنا ابن وهب ، قال: قال ابن زيد ، في قوله: ( كلا لا وزر) قال: لا متغيب يتغيب فيه من ذلك الأمر ، لا منجى له منه. ابن عاشور: كَلَّا لَا وَزَرَ (11) و { كلا} ردع وإبطال لما تضمنه { أين المفر} من الطمع في أن يجد للفرار سبيلاً. و { الوَزر}: المكان الذي يُلجأ إليه للتوقي من إصابة مكروه مثل الجبال والحصون. فيجوز أن يكون { كلاّ لا وَزَر} كلاماً مستأنفاً من جانب الله تعالى جواباً لمقالة الإِنسان ، أي لا وزر لكَ ، فينبغي الوقفُ على { المفر}. IMLebanon | تحالفات تهتز وأخرى في طور الولادة ولوائح قليلة سجلت أو أعلن عنها. ويجوز أن يكون من تمام مقالة الإِنسان ، أي يقول: أين المفر؟ ويجيب نفسه بإبطال طعمه فيقول { كَلاّ لا وزَر} أي لا وزر لي ، وذلك بأن نظر في جهاته فلم يجد إلاّ النار كما ورد في الحديث ، فيحسن أن يُوصل { أين المفر} بجملة { كلا لا وَزَر}. إعراب القرآن: «كَلَّا» حرف ردع وزجر و«لا» نافية للجنس و«وَزَرَ» اسمها مبني على الفتح في محل نصب والخبر محذوف والجملة مستأنفة لا محل لها. English - Sahih International: No There is no refuge English - Tafheem -Maududi: (75:11) No, there is no refuge.

تفسير كلا لا وزر [ القيامة: 11]

واعلم أنه تعالى ذكر في الآية الأولى أن الإنسان يخبر يوم القيامة بأعماله. ثم ذكر في هذه الآية أنه شاهد على نفسه بما عمل ، فقال الواحدي: هذا يكون من الكفار فإنهم ينكرون ما عملوا فيختم الله على أفواههم وينطق جوارحهم.

القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة القيامة - الآية 11

قوله تعالى: ( بل الإنسان على نفسه بصيرة) اعلم أنه تعالى لما قال: ينبأ الإنسان يومئذ بأعماله ، قال: بل لا يحتاج إلى أن ينبئه غيره ، وذلك لأن نفسه شاهدة بكونه فاعلا لتلك الأفعال ، مقدما عليها ، ثم في قوله: ( بصيرة) وجهان: الأول: قال الأخفش: جعله في نفسه بصيرة كما يقال: فلان جود وكرم ، فههنا أيضا كذلك ، لأن الإنسان بضرورة عقله يعلم [ ص: 196] أن ما يقربه إلى الله ويشغله بطاعته وخدمته فهو السعادة ، وما يبعده عن طاعة الله ويشغله بالدنيا ولذاتها فهو الشقاوة ، فهب أنه بلسانه يروج ويزور ويرى الحق في صورة الباطل والباطل في صورة الحق ، لكنه بعقله السليم يعلم أن الذي هو عليه في ظاهره جيد أو رديء. والثاني: أن المراد جوارحه تشهد عليه بما عمل فهو شاهد على نفسه بشهادة جوارحه ، وهذا قول ابن عباس وسعيد بن جبير ومقاتل ، وهو كقوله: ( يوم تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم) [ النور: 24] وقوله: ( وتكلمنا أيديهم وتشهد أرجلهم) [ يس: 65] وقوله: ( شهد عليهم سمعهم وأبصارهم وجلودهم) [ فصلت: 20] فأما تأنيث البصيرة فيجوز أن يكون لأن المراد بالإنسان ههنا الجوارح ؛ كأنه قيل: بل جوارح الإنسان ، كأنه قيل: بل جوارح الإنسان على نفس الإنسان بصيرة ، وقال أبو عبيدة: هذه الهاء لأجل المبالغة كقوله: رجل راوية وطاغية وعلامة.

وجملة: (اتّبع) لا محلّ لها جواب شرط غير جازم. 19- (ثمّ) حرف عطف (علينا) متعلّق بخبر إنّ الثاني (بيانه) اسم إنّ منصوب.. وجملة: (إنّ علينا بيانه) لا محلّ لها معطوفة على التعليليّة. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة القيامة - الآية 11. الصرف: (قرآنه)، مصدر الثلاثيّ قرأ، مضاف إلى المفعول أي قراءتك إيّاه، وزنه فعلان بضمّ فسكون. الفوائد: - حرص النبي صلى اللّه عليه وسلم على حفظ القرآن: أشارت هذه الآية إلى حرص النبي صلى اللّه عليه وسلم الشديد على حفظ آيات الوحي، حتى لا تتفلت منه. فقد ورد عن ابن عباس رضي اللّه عنهما قال: كان النبي صلى اللّه عليه وسلم يعالج من التنزيل شدة، وكان يحرك شفتيه، فأنزل اللّه عز وجل (لا تحرك به لسانك)، فكان رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم إذا أتاه جبريل بعد ذلك استمع، فإذا انطلق جبريل قرأه النبي صلى اللّه عليه وسلم كما قرأ وفي رواية: كما وعده اللّه تعالى. هذا لفظ الحميدي. ورواه البغوي من طريق البخاري، وقال فيه: كان النبي صلى اللّه عليه وسلم إذا نزل عليه جبريل بالوحي، كان مما يحرك لسانه وشفتيه، فيشتد عليه، وكان يعرف منه، فأنزل اللّه وعز وجل الآية: (لا تُحَرِّكْ بِهِ لِسانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ إِنَّ عَلَيْنا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ).

الرسم العثماني كَلَّا لَا وَزَرَ الـرسـم الإمـلائـي كَلَّا لَا وَزَرَؕ‏ تفسير ميسر: ليس الأمر كما تتمناه- أيها الإنسان- مِن طلب الفرار، لا ملجأ لك ولا منجى. إلى الله وحده مصير الخلائق يوم القيامة ومستقرهم، فيجازي كلا بما يستحق. تفسير ابن كثير تفسير القرطبي تفسير الطبري تفسير السعدي تفسير الجلالين اعراب صرف قال ابن مسعود وابن عباس وسعيد بن جبير وغير واحد من السلف أي لا نجاة وهذه الآية كقوله تعالى "ما لكم من ملجأ يومئذ وما لكم من نكير" أي ليس لكم مكان تتنكرون فيه وكذا قال ههنا "لا وزر" أي ليس لكم مكان تعتصمون فيه.

الأمطار غزيرة إعراب ما تحته خط في الجملة السابقة
May 20, 2024