ان نى إيتيه أوو أون انتان ايرو أوو أووه إيم بير انتين ايخوون ابى رازموس الاناهمين ايفول هابى بيت هو أوو خين بى اخرستوس ايسوس بين اتشويس جى ثوك تيه تى ميت أوروو نيم تى جوم نيم بى أوأوو شا إينيه.. آمين وربنا معاكم yousef_assiut عضو عدد المساهمات: 11 تاريخ التسجيل: 28/04/2011 العمر: 43 موضوع: رد: ابانا الذي فى السماوات قبطي معــرب الجمعة 10 يونيو 2011, 2:36 am حاجة حلوة خالص ابانا الذي فى السماوات قبطي معــرب

  1. أبانا الذي في السموات (قصة روحية) | موقع القديسة رفقا
  2. ابانا الذي - الترجمة إلى الفرنسية - أمثلة العربية | Reverso Context

أبانا الذي في السموات (قصة روحية) | موقع القديسة رفقا

يقول ثيودورس أسقف مصّيصة في مقدّمة شرحه الصلاة الربّيّة: " لذلك عليكم أن تقدّموا ما يجب لا للآب فقط ، بل عليكم أيضًا أن تسالموا بعضكم بعضًا أنتم الإخوة ، وجميعكم في قبضة يد أبٍ واحد ". ويؤكّد القدّيس يوحنّا الذهبيّ الفم ، في تعليقه على هذا الكلام، بقوله: " وعلاوةً على ذلك ، يعلّمنا يسوع في الصلاة الربّيّة ، أن نجعل صلاتنا مشتركة ، لمصلحة إخوتنا أيضاً. أبانا الذي في السموات (قصة روحية) | موقع القديسة رفقا. إذ لا يقول المؤمن: " أبي الذي في السموات "، بل " أبانا " ، مقدّمًا تضرّعاته من أجل الجسد المشترك ، غير ناظر أبداً إلى مصلحته الخاصّة ، بل إلى مصلحة قريبه في كلّ مكان ". يختصر هذان البعدان العموديّ والأفقيّ ، كلّ الحياة المسيحيّة ومتطلّباتها. فالله الذي يطلب " قلب" الإنسان يرفض رفضًا قاطعًا أن يختزل المسيحيّ البشر إخوته بالعِرق أو الطبقة أو الجنس أو الدين أو المذهب أو الثقافة ، أو أن يميّز بين البارّ والخاطئ ، لأنّ كلّ إنسان ، هو " صورة الله "، والله أعطى جميع البشر، بابنِهِ يسوع ، نعمة البنوّة ، أي وهبهم أن يصيروا " أبناء الله ". ولعلّ أعمق ما يذكّرنا به نداء "أبانا"، في سياق هذين البعدين ، هو أنّ كلّ صلاة ، في عمقها ومداها ، هي صلاة جماعيّة ، فالذي يصلّي وحده في صومعته أو غرفته ، في كنيسته أو بيته ، هو يصلّي إلى الإله أبي الجميع ، وبما أنه عضو في الكنيسة الجامعة ، عائلته الكبيرة ، فالربّ يريد أن يعرف قيمة إرتباطه بإخوته وبكلّ إنسان في العالم ، وأن يُفعّل إلتزامه وخدمته ومساعدته فلا يكون بعيدًا أو متفرّجاً، بل مندفعاً في خدمة القريب.

ابانا الذي - الترجمة إلى الفرنسية - أمثلة العربية | Reverso Context

هذا ما تدلّنا عليه صلاة " أبانا الذي في السَّمَوات ". لا يريدنا الرب يسوع ، عندما نخاطب الله، أن نكلّمه بمنطق العهد القديم الذي لم يخلُ من الاعتراف بحنان الله على أولاده " … أما هو أبوك الذي خلقكَ ، الذي أبدعكَ وكوّنك ؟ ( تثنية ٣٢: ٦)، " هم شعبي حَقَاً ، بَنُون لا يغدُرونبي " ( إشعيا ٦٣: ٨) ، " والتَوَكّلون عليه سيفهمون الحقّ. مديح ابانا الذي في السماوات. والمؤمنون بمحبتِهِ سَيُلازمنَهُ كقديسهِ ومُختاريِهِ ، وتكونُ النِعمَةُ والرحمةُ لهم " ( حكمة ٣: ٩)، " فكيف يُعَدُّون من أبناء الله ، وحظُّهم من القديسين " ( حكمة ٥: ٥). وذلك أنّ العهد الأوّل الذي أعطي في سيناء يلد العبوديّة (غلاطية ٤: ٢٤)، وجميع الذين أُخضعوا لشريعة الناموس كانوا عبيدًا " وألغى شريعةَ الوصايا وما فيها من أحكام ليَخلُقَ في شخصهِ من هاتين الجماعتين ، بعدما أوقع السَّلامَ بينهما ، إنساناً جديداً ويُصلِحُ بينهما وبينَ الله وقد قَضَى على العداوةِ بصليبه، لتصيرا جسداً واحِداً. جاء وبشَّركم بالسّلام انتم الذين كنتم أباعِد ، وبشَّرَ بالسام الذين كانوا أقارب ، لأنَّ لنا بهِ جَميعاً سبيلاً إلى اللهِ في روحٍ واحد " (افسس ٢: ١٥- ١٨)، بل أن نعرف أو أن نقبل أن يقودنا روح الله إلى معرفة كوننا "أبناء الله" المدلّلين، وأن ننادي الله بالطريقة عينها التي كان يلفظها الأطفال الآراميّون فيما كانوا يتدلّلون على آبائهم: " أبّا " (أو كما نقول بلغتنا: "بابا").

نطلب منك أن نعيش في مملكتك التي تنظف قلوبنا وأفكارنا من الخطيئة. " لتكن مشيئتك كما في السماء كذلك على الأرض ". مشيئتك في السماء، في العالم الروحي والأزلي، موطن الأبرار والقديسين، هناك كنوز السماء حيث لا سوس ينخر ولا سراق ينقبون، هناك يكون فرحا عظيما عندما يتوب خاطئ على الأرض. هناك يسبح لأسمك القدوس. نطلب منك ان تساعدنا أن نحقق مشيئتك، بان نحبك من كل قلبنا وعقلنا وارادتنا وأن نحب قريبنا مثل أنفسنا. (متى 22: 37 – 40). أن نحب أعدائنا ونحسن الى مبغضينا ونبارك لاعينينا ونصلي من أجل الذين أخطؤا الينا. ترنيمه ابانا الذي في السماوات. ان نسمع كلامك ايها الآب ونعمل به لنستحق أن ندعى أبنائك. (متى 5: 43 -45) أعطنا ما هو صالح لنا ليس حسب مشيئتنا وانما حسب مشيئتك انت فقط. " أعطنا خبزنا كفافنا اليوم " نطلب منك يا رب أن لا يسيطر علينا الطمع والجشع وأن نكون قنوعين. أن تكون لدينا القدرة على أن لا نهتم لأمر الغد. (متى 6: 34). أرزقنا يارب بما يقوتنا وعوائلنا اليوم، ونترك لك أمر المسقبل بماذا نأكل وماذا نشرب وماذا نكتسي فأنت تعرف ما هي حاجتنا في حينها، نطلب منك ملكوتك وبره وكل هذه الأمور تزيدها لنا. (متى 6: 25 – 33). " وأغفر لنا خطايانا " يا رب نحن نخطأ كل يوم.

جدول تنظيم شرب الماء
May 11, 2024