من هم العشرة المبشرين بالجنة بالترتيب
- من هم العشر المبشرين بالجنة - ثقفني
- تعرف على 10 المبشرين بالجنة من الصحابة الذين خصّهم الله تعالى بهذا الشرف العظيم💚 وبشرنا بهم النبي ﷺ - YouTube
- من هم العشرة المبشرين بالجنة بالترتيب ولماذا ؟ - الروا
- من هم العشره المبشرين بالجنه!؟ - YouTube
من هم العشر المبشرين بالجنة - ثقفني
تعرف على 10 المبشرين بالجنة من الصحابة الذين خصّهم الله تعالى بهذا الشرف العظيم💚 وبشرنا بهم النبي ﷺ - Youtube
من هم العشرة المبشَرين بالجنة... ؟؟ - YouTube
من هم العشرة المبشرين بالجنة بالترتيب ولماذا ؟ - الروا
الزبير بن العوام:- هو الزبير بن العوام بن خويلد وان يلتقي من رسول الله كثيرًا وكان ممن شهدوا غزوة بدر وقد شهد له النبي عليه الصلاة والسلام بالشهادة وهو حي وكانت فضائله كثيرة في الغزوات مع رسولنا الكريم وقد مات شهيدًا مغدور به من الخوارج وكان ذلك سنة ستة وثلاثين من الهجرة وكان في عمر سبع وستون عامًا. طلحة بن عبيد الله:- هو طلحة بن عبيد بن عثمان بن عمرو بن كعب وكان رجل أبيض الوجه كثير الشعر وكان قصير القامة ضخم القدمين وقد استشهد يوم الجمل سنة ستة وثلاثين هجرية وكان عنده ثلاثة وستين عامًا حينما استشهد. سعد بن أبي وقاص:- هو سعد ابن أبي وقاص بن مالك بن وهيب كان سابع سبعة في إسلامه وكان سعد ابن أبي وقاص مجاب الدعوة لأن النبي دعا له وقال (اللهم سدد رميته وأجب دعوته) وهو يعتبر أول من رمى بسهم في سبيل الله تعالى وقد توفي في العقيق في السنة الخمس وخمسين من الهجرة كان يناهز السبعين عام حين توفي. من هم العشرة المبشرين بالجنة بالترتيب ولماذا ؟ - الروا. أبو عبيدة بن الجراح:- أبو عبيدة عامر بن الجراح بن هلال، وقد أسلم مع عثمان بن عفان وهاجر إلى الحبشة وشهد غزوة بدر مع الرسول صلى الله عليه وسلم وشهد غزو أحد أيضًا كان طويل نحيف خفيف اللحية اثرم الأسنان وقد قال عنه رسولنا العظيم (أن لكل نبي أمينًا وأميني أوب عبيدة) وتوفي في طاعون بالأردن في سنة ثمان عشر من الهجرة وكان عمره ثمانية وخمسين عامًا.
من هم العشره المبشرين بالجنه!؟ - Youtube
error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
عمر بن الخطاب:- هو عمر بن الخطاب بن نفيل بن العزى بن رباح، وقد أسلم سنة ستة من النبوة وقيل أنه أسلم سنة خمس وقد كان يحبه رسولنا العظيم فقد قال عنه (اللهم أعز الإسلام بأحب الرجلين إليك بعمر بن الخطاب أو بابي جهل بن هشام) وقد لقب عمر بن الخطاب بأمير المؤمنين وكان يمتاز بالشجاعة والحزم والعلم والعبادة وقد فتح في عهد الكثير من الفتوحات الإسلامية وقد ولد في مكة عام أربعين قبل الهجرة واستشهد في المدينة سنة ثلاثة وعشرين للهجرة وهو في مسجد يؤم الناس في صلاة الفجر. عثمان بن عفان:- هو أبو عبد الله عثمان بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس وقد لقب عثمان بن عفان (ذو النورين) لأنه تزوج من ابنة الرسول عليه الصلاة والسلام رقية ثم تزوج من أم كلثوم رضي الله عنهما، وكان يمتاز بأنه جميل الوجه وقد لقب بالمستحي لأنه كان يستحي وقد ولد عثمان بن عفان في مكة وهو ثالث الخلفاء الراشدين وقد جمع القرآن الكريم في عهده وقد قتله في عيد الأضحى المبارك ظلمًا وكان يقرأ القرآن في بيته في المدينة يوم استشهد وكان ذلك يوم الجمعة السابع عشر من ذي الحجة سنة خمس وثلاثين من الهجرة. شاهد ايضًا: دعاء الصبر على الشدائد مكتوب علي ابن ابي طالب:- مقالات قد تعجبك: هو علي بن أبي طالب بن هاشم القرشي الهاشمي وكان ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم وأول من أسلم من الشباب وقد تربى في حجر رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يفارقه وكان النبي يحبه لدرجه أنه زوجه من فاطمة ومن شدة حب النبي له عندما أخ أحد في الإسلام قال له (أنت أخي)، وقد قتل في ليلة السابع عشر من شهر رمضان في سنة أربعين من الهجرة.
سبب تسمية العشرة المبشرين بالجنة بهذا الاسم بشر الله سبحانه وتعالى عدد من الصحابة بدخول الجنة، وقد جاء بالسنة المطهرة عدد من الصحابة الذين بشروا بالجنة غير الصحابة العشرة الذين سموا "بالعشرة المبشرين بالجنة" مثل: خديجة بنت خويلد وعبد الله بن سلام وعكاشة بن محصن وغيرهم ، وقد خصوا بهذا الإسم "العشرة المبشرين بالجنة" لأنه قد جاءت أسمائهم في حديث واحد. فضل الصحابة للصحابة فضائل عظيمة وفيما يلي أبرزها: أن الصحابة الكرام خير القرون في جميع الأمم، فقد سئل النبي-صلى الله عليه وسلم- عن خير الناس فقال:"الْقَرْنُ الَّذِي أنا فيه ثم الثاني ثم الثالث". أنهم الواسطة بين رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وبين الأمة، فبفضلهم عليهم السلام وصل للأمة العلم الشرعي. الفتوحات الإسلامية الواسعة التي حصلت علی أيديهم ففتحوا شتى بقاع الأرض ونشروا الإسلام ونصروا المستضعفين فيها. نشروا الأخلاق الفاضلة بين هذه الأمة؛ من الصدق والأمانة والوفاء بالعهد والوعد. ثناء الله عليهم في كتابه العزيز فقد ورد في فضلهم العديد من الآيات، كما أثنى الرسول الكريم عليهم، وقد نهى عن سبهم فقال عليه السلام:"لا تسبُّوا أصحابي، فو الذي نفْسي بيده، لو أنَّ أحدَكم أنفق مِثلَ أُحُدٍ ذهبًا ما أدرك مُدَّ أحدهم، ولا نصيفَه".