سيدي شاهن ياشربيت
«•مزاجي•»: «•my mms•»: || علم بلآدي ||: «•نقـآطي•»: 9238 || قيمني ||: 198 موضوع: رد: سيدي شاهن يا شربيت الخميس أغسطس 06, 2009 12:00 pm يسملو معلومة جديدة يعطيج اعافية Nawal... «•عدد المشاركات•»: 5232 «•مزاجي•»: «•my mms•»: || علم بلآدي ||: «•نقـآطي•»: 3203 || قيمني ||: 78 موضوع: رد: سيدي شاهن يا شربيت الخميس أغسطس 06, 2009 12:14 pm:! : الله مرررررررررررررررررررره عاده تجنن لبىـآ قلوبهم.. أهل الحجااااز وبكل شوق ننتظر شهر شعبان ينتهي.. ونستقبل افضل الشهور.. شخصيات سيدي شاهن قرقيعان. شهر رمضان الكريم وكل عام وأنتى وجميع الأعضااااء بخير... ؟ خد وووووو و ج يعطيك العااافية ع الموووضوع الحلوووو لك:63::!
- شخصيات سيدي شاهن قرقيعان
- سبع عادات حجازية في رمضان
- انطلاق ملتقى سر السعادة والإيجابية بالمدينة المنورة – صحيفة فرسان الرياضية
شخصيات سيدي شاهن قرقيعان
سبع عادات حجازية في رمضان
هزيتلها راسي وقولتلها حاضر وبعد كدا نزلت لعبت مع البنت، كانت بنت لطيفة وفضلت تلعب معايا لحد ما لقيتها بتشاور لي ناحية المدرسة وبتقولي... يلا ندخل!! لما قالتلي كدا أنا رفضت وقولتلها إن قريبة مرات عمي حذرتني من أن أنا أدخلها، وقتها هي زعلت مني وقعدت على دكة من الدكك اللي قصاد المدرسة وكانت بتعيط، بس أنا عشان مازعلهاش، قربت منها وسألتها هي ساكنة فين!
انطلاق ملتقى سر السعادة والإيجابية بالمدينة المنورة – صحيفة فرسان الرياضية
يستقبل المسلمون رمضان في مختلف بقاع الأرض في ظل شوق تجتاح به القلوب، وتختلف روحانية استقباله في مناطق المملكة وتحديدا في منطقة الحجاز الذي تشتهر مائدة طعامها برائحة المستكة وترسخت في الاذهان عبقها وتميزت ارضها بها فيحرص اهل الحجاز للاحتفال فرحا قبل قدوم الشهر الفضيل في بيت الجد والجدة للاحتفال بـ(الشعبنة) في اخر أسبوع من شهر شعبان حيث يتجول أبناء الحجاز في الاحياء منشدين الانشودة الشهيرة بمناسبة قدوم رمضان «سيدي شاهين ياشربيت.. » وذلك تيمنا بمقولة الحجازية «بعد الرجبية والشعبنة خير يجيبوا ربنا».
وتتم عملية تبخير الاواني المنزلية بالمستكة عبر اشعال الجمر بالنار ووضع حبات المستكة عليها، ومن ثم تبخير أكواب الماء عن طريق قلب الكوب على المبخرة لمدة دقائق كما يمكن تبخير فناجين القهوة والترامس والصحون لمدة 10 دقائق ليتم لاحقا وضع الاواني بالمقلوب على مائدة الافطار حتى تحتفظ بنكهة ورائحة البخور ولتعطي عند استخدامها رائحة وطعما مميزا للماء، إذ كان يحفظ الماء قديما في زير مصنوع من الفخار حيث كان الأهالي يبخرونه بالمستكة بهدف ان يظل باردا ويعبق برائحة زكية، ورافق المستكة ماء الورد حيث كانوا يقومون برش الكاسات بماء الورد للحصول على افضل طعم خاصة إذا كان الماء ماء زمزم. والغاية من استخدام اهل الحجاز المستكة ليس فقط للاستمتاع بالرائحة الزكية والنكهة بل أيضا لتطهير الاواني المنزلية من الفطريات والبكتيريا والتخلص من الروائح الكريهة ومن مسببات الامراض الهضمية وقرحة المعدة، إذ يعمل أيضا كطارد للحشرات ولاسيما البعوض لذلك يحرصون الأهالي في الحجاز على تبخير الزير خصوصا اذ كان يتم وضعه خارج المنزل وتحت الأشجار. تلك الحبة الصغيرة أيقونة جمالية علاجية مبهرة تتميز بها ثقافة الحجاز ويتزايد حضورها في الشهر الكريم لتمارس عناقا روحانيا اصيلا بين رشفة ماء بنكهتها او عبق رائحتها في طبق بارد حلو يتزامن مع ضوء فوانيس واصالة الماضي مرتديا ثوب العادات العريقة التي تمثل امتدادا لثقافاتنا المتنوعة.