ويقول صندوق الأمم المتحدة للسكان أن أكثر من ثلثي سكان جنوب السودان أي حوالي 8. 9 مليون شخص، يحتاجون إلى مساعدات إنسانية عاجلة للنجاة من الأزمات المتتالية، من انتشار العنف والصراع المتأصل إلى تحديات الصحة العامة والصدمات المناخية الكارثية. ويدعم الصندوق المساحات الآمنة للنساء والفتيات المتأثرات بالأزمات الإنسانية في جميع أنحاء جنوب السودان، ويوفر خدمات الصحة الجنسية والإنجابية، والحماية والمعلومات في بيئة آمنة وصلت إلى أكثر من 3. صندوق الامم المتحده للاطفال فطحل. 300 ناجية عام 2021. كما يقدم موظفو الصندوق أيضاً خدمات إدارية للناجين ودعماً نفسياً للمجموعات والأفراد وإحالات إلى خدمات القانونية إذا لزم الأمر، لمساعدة النساء والفتيات على استعادة اعتمادهن على أنفسهن وكسب لقمة العيش في بيئات أقل خطورة، يدعم صندوق الأمم المتحدة للسكان مجموعة متنوعة من التدريبات على المهارات الحياتية. وأشار إلى أن أكثر من نصف النازحين داخلياً في جنوب السودان حالياً، البالغ عددهم مليوني شخص، هم من النساء والفتيات، واللواتي يتعرضن بشكل كبير للعنف القائم على النوع الاجتماعي والزواج القسري وزواج الأطفال. ونوه إلى أن العديد من الآباء يلجؤون إلى زواج الأطفال والزواج القسري كضمان لعدم الوقوع في براثن الفقر المدقع، لاسيما أثناء الأزمات وعندما لا يستطيعون تحمل تكاليف إرسال الفتيات الصغيرات إلى المدرسة.

صندوق الامم المتحدة للاطفال - المساعده بالعربي , Arabhelp

يجمع الصندوق المساهمات من مجموعة من المانحين، ويتم تخصيص الموارد وفقا لمعايير صارمة لإنقاذ الحياة، بهدف مساعدة الفئات الأكثر ضعفا. خصص الصندوق المركزي لمواجهة الطوارئ، على مدى الأشهر الستة الماضية، أكثر من 170 مليون دولار لمعالجة تزايد انعدام الأمن الغذائي في العديد من البلدان، بما في ذلك البلدان التي ستتلقى التمويل الجديد. WFP/Amadou Baraze شهد شهر ديسمبر 2016 توزيع وكالات الأمم المتحدة لمساعدات غذائية أو منقذة للحياة على أكثر من مليون شخص في شمال شرق نيجيريا. صندوق الامم المتحدة للاطفال - المساعده بالعربي , arabhelp. Photo: WFP/Amadou Baraze

ضد إرادتي تحدي الممارسات التي تضر بالنساء والفتيات وتقوض المساواة التمرير للأسفل هي هي فتاة ليست سلعة يُتاجر بها ليست وسيلةٌ للمتعة ليست عبئا يجب التخلُّص منه الممارسة الضارة الفعل الذي يؤذي جسد الفتاة وينتهكه، هو مجرد بداية لسلسلة من الأفعال الضارة في كل يوم، تتعرض مئات الآلاف من الفتيات حول العالم لممارسات تضر بهن جسديًا أو نفسيًا، أو كليهما، بمعرفة وموافقة أسرهن وأصدقائهن ومجتمعاتهن. هذه الممارسات تقلل وتحد من قدرتهن على المشاركة الكاملة في المجتمع والوصول إلى إمكاناتهن الكاملة. ينتشر التأثير في جميع أنحاء المجتمع ما يعزز القوالب النمطية المتعلقة بالنوع الاجتماعي وأوجه عدم المساواة بين الجنسين التي أدت إلى الضرر في المقام الأول. هناك ثلاث ممارسات ضارة منتشرة انتشاراً واسعاً وهي تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية (المعروف بالختان) وزواج الأطفال وتفضيل الإبن. عمل فني بواسطة لاكونا جائحة فيروس كورونا كوفيد-19 تزيد المخاطر تم وضع تقرير حالة سكان العالم لعام 2020 خلال المراحل الأولى للجائحة. هناك القليل من البيانات حول كيفية تأثير جائحة فيروس كورونا كوفيد-19 الحالية على ارتكاب الممارسات الضارة حول العالم، ولكن هناك بالفعل بعض الأمور المؤكدة: أولاً، تواجه البرامج المصممة لإنهاء زواج الأطفال وتشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية (المعروف بالختان) تأخيرات خطيرة في التنفيذ.

افضل قدور الجرانيت
May 19, 2024