الضحاك بن قيس
- المسالك::عجائب الضحاك بن قيس في بيت المقدس
- الضحاك بن قيس الشيباني - مكتبة نور
- الضحاك بن قيس الشيباني - ويكيبيديا
المسالك::عجائب الضحاك بن قيس في بيت المقدس
والتقى الفريقان في مرج راهط، وهناك قتل الضحاك بن قيس الفهري، وحين جاءوا برأسه إلى مروان بكى قائلًا: "أبعد ما كبرت وضعفت صرت إلى أن أقتل بالسيوف على الملك؟"... انتهت موقعة مرج راهط بتولي مروان بن الحكم خلافة المسلمين واستمرار حكم الأمويين للدولة الإسلامية، وهو رابع الخلفاء الأمويين. محتوي مدفوع
الضحاك بن قيس الشيباني - مكتبة نور
والخلاصة لا تعارض بين الموقوف والمرفوع والتوضيح 1- قوله: (أيها الناس أخلصوا أعمالكم... ) مدرج وهو من قول الضحاك بن قيس 2- قوله (فإن الله يقول يقوم القيامة: من أشرك معي شريكاً... إلخ أو أنا خير شريك... إلخ) هو المرفوع ويشهد أن هذا هو المرفوع فقط ما أخرجه 1- مسلم في صحيحه عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قال الله تبارك وتعالى: أنا أغنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملاً أشرك فيه معي غيري، تركته وشركه. وقال البزار في المسند (ج15/ص392) حدثنا الحسين بن علي بن جعفر الأحمر، قال: حدثنا علي بن ثابت، قال: حدثنا قيس، عن أبي حصين، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يقول الله تبارك وتعالى يوم القيامة: أنا خير شريك فمن أشرك بي أحدا فهو له كله. 2- وما أخرجه أحمد بن حنبل في المسند ط الرسالة (ج28/ص362-364) وأبو داود الطيالسي في مسنده (ج2/ص444) كلاهما من طريق عبد الحميد يعني ابن بهرام، قال: قال شهر بن حوشب: قال ابن غنم: لما دخلنا مسجد الجابية أنا وأبو الدرداء لقينا عبادة بن الصامت.... فبينا نحن كذلك إذ طلع شداد بن أوس وعوف بن مالك، فجلسا إلينا... فقال شداد عند ذلك: فإني قد سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن الله عز وجل يقول: أنا خير قسيم [وعند أبي داود: أنا خير شريك أو قسيم] لمن أشرك بي، من أشرك بي شيئا فإن حشده عمله قليله وكثيره لشريكه الذي أشركه به، وأنا عنه غني.
الضحاك بن قيس الشيباني - ويكيبيديا
أبو قيس بن الحارث بن قيس (معلومة) أبو قيس بن الحارث بن قيس (المتوفي سنة 12 هـ) صحابي من بني سهم من قريش، كان من السابقين إلى الإسلام. هاجر إلى الحبشة الهجرة الثانية مع إخوته، ثم عاد وهاجر إلى يثرب، وشهد مع النبي محمد غزوة أحد، وما بعدها من المشاهد، ثم شارك في حروب الردة، وقُتل في معركة اليمامة. المصدر:
قال الواقدي: قتلت قيس بمرج راهط مقتلة لم تقتلها قط في نصف ذي الحجة سنة أربع وستين. وقيل: إن مروان لما أتي برأس الضحاك ، كره قتله ، وقال: الآن حين كبرت سني ، واقترب أجلي ، أقبلت بالكتائب أضرب بعضها ببعض ؟