الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

وسواس الاستنجاء من البول عند النساء المعاقات في أوغندا

سواء كنت داخل البيت أو خارجه. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في "مجموع الفتاوى" (24/14): ويجمع المريض والمستحاضة اهـ. وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في "الشرح الممتع" (4/559): يجوز الجمع للمستحاضة بين الظهرين (الظهر والعصر) والعشائين ( المغرب والعشاء) لمشقة الوضوء عليها لكل صلاة اهـ. خروج قطرات من البول بعد الاستنجاء - إسلام ويب - مركز الفتوى. 4- ولك أن تصلي التراويح بوضوء العشاء ، ولو امتدت صلاة التراويح إلى ما بعد نصف الليل. سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: هل يجوز للمرأة المستحاضة أن تصلي قيام الليل إذا انقضى نصف الليل بوضوء العشاء ؟ فأجاب رحمه الله: (هذه المسألة محل خلاف ، فذهب بعض أهل العلم إلى أنه إذا انقضى نصف الليل وجب عليها أن تجدد الوضوء ، وقيل: لا يلزمها أن تجدد الوضوء ، وهو الراجح) فتاوى الطهارة ص 286. والله أعلم.

وسواس الاستنجاء من البول عند النساء مكتوبة

انتهى. ولاحرج عليك في عدم تطهير تلك القطرات وارتداء الملابس المصابة بها خارج الصلاة إن كانت جافة والبدن جاف أيضا، كما سبق بيانه في الفتويين رقم: 153157 ، ورقم: 122734. ولا يعتبر داخلا في عدم الاستنزاه من البول، هذا إذا كان خروج تلك القطرات محققا، أما إن كان مجرد شك فلا عبرة به ولقطع دابر الوسوسة يستحب نضح الفرج وما حوله بالماء، فإن حصل شك بنزول قطرة اعتبر ذلك البلل من بلل الماء الذي رش به المكان، قال ابن قدامة في المغني: ويستحب أن ينضح على فرجه وسراويله ليزيل الوساوس عنه، قال حنبل: سألت أحمد: قلت: أتوضأ وأستبرئ وأجد في نفسي أني أحدثت بعده, قال: إذا توضأت فاستبرئ ثم خذ كفا من ماء فرشه على فرجك, ولا تلتفت إليه, فإنه يذهب إن شاء الله تعالى. انتهى. وقد سبق بيان ما يفعله من تخرج منه قطرات بعد الانتهاء من الاستنجاء في الفتوى رقم: 80338. وسواس الاستنجاء من البول عند النساء صدقاتهن. والله أعلم.

تاريخ النشر: 2019-01-15 09:45:13 المجيب: د. محمد عبد العليم و د. عقيل المقطري تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم. أنا بنت، أعاني من الوسواس بشدة، عندي وسوسة في كل شيء، ولكن آخر فترة تعبت كثيرا في التفكير في المني والمذي والودي والغسل والجنابة، فصرت أغتسل كل يوم تقريبا شكا في نزول المني، فأي شيء ينزل مني أوسوس بأنه مني، بالرغم من أنني قرأت صفات المني والمذي والودي كثيرا، لكن لم أستطع التفريق. وسواس الاستنجاء من البول عند النساء في. وعندما أريد أن أتخير بينهما لن ترتاح نفسي أبدا؛ لأني إذا اعتبرته مذيا فهناك صوت في نفسي يقول أني على جنابة، وإذا اعتبرته منيا فالاغتسال يكون صعبا ومحرجا علي، خصوصا هالفترة فلدي امتحانات وليس لدي وقت كثير، وخصوصا أني أخاف من الجنابة كثيرا؛ لأنني أتذكر أن أمي قالت لي مرة: إذا لم تغتسلي كل شيء يلعنني! علما بأني لم أخبر أحدا على موضوع الوسوسة. والأمر الثاني: هذه الفترة عندي وسوسة بأني على الشهوة، يعني أحس أن عندي شهوة دائما فينزل مني قطرة صغيرة لونها أصفر، وأوقات يكون فيها رائحة، وأقات لا يكون فيها رائحة، فلا أعرف هل أغتسل أو لا، علما بأني أغلب الأوقات لما أفتش لأرى إن نزل مني شيء، فعندي شك إذا كنت مصابة بالسلس أو لا، ولأني صغيرة في العمر لا أعرف ما هي الشهوة بالضبط!

مساحة سطح الهرم
May 19, 2024