موسيقى السلطان عبد الحميد الثاني.. music turky remix 🎶music world remix 8D 🎵TRIM - YouTube

  1. مسلسل السلطان عبد الحميد الثاني
  2. السلطان عبد الحميد الثاني مسلسل

مسلسل السلطان عبد الحميد الثاني

تحل اليوم الأربعاء، الذكرى الـ103 لوفاة السلطان العثماني عبد الحميد الثاني، الذي يعد من أهم سلاطين الدولة العثمانية. ولد السلطان عبد الحميد الثاني في إسطنبول يوم 21 أيلول/سبتمبر 1842 في قصر "جراغان" وهو ابن السلطان عبد المجيد الأول، ويعد السلطان الـ 34 من سلاطين الدولة العثمانية، والـ 26 من سلاطين آل عثمان الذين جمعوا بين الخلافة والسلطنة، وذلك منذ اعتلاءه عرش السلطنة في 31 آب/أغسطس عام 1876. تتلمذ عبد الحميد الثاني على يد أفضل مدرسي عصره فاستطاع اتقان اللغات العربية والفارسية والفرنسية، فضلاً عن تلقيه العديد من الدروس في الأدب والموسيقا، كما قام بزيارة العديد من البلدان مثل مصر وبلدان أخرى في أوروبا. وعقب صعوده إلى العرش، أعلن عبدالحميد الثاني أول دستور للدولة العثمانية الذي عرف باسم "القانون الأساسي" في 23 ديسمبر/كانون الأول 1876. وخلال فترة حكمه كانت الدولة العثمانية تواجه العديد من المشاكل والتهديدات من أبرزها إعلان روسيا الحرب عليها في عام 1877، إضافة لاضطرار جيوش الدولة العثمانية إلى الانسحاب من مساحات واسعة وتعرض مدينة إسطنبول وغيرها من المدن العثمانية لموجات هجرة حملت معها عشرات آلاف المهاجرين من المسلمين والأتراك.

السلطان عبد الحميد الثاني مسلسل

ملخص المقال كان السلاطين العثمانيين مواظبين على عادة حبس وليِّ العهد، كان عبد الحميد الثاني من أولئك المحبوسين، وظل في محبسه حتى بلغ السادسة والثلاثين. كان السلاطين العثمانيين في معظم فترات التاريخ العثماني مواظبين على عادة حبس وليِّ العهد، وكلِّ المؤهَّلين للحكم، بحجَّة تأمين العرش، ومنع الفتنة! في هذا الحبس الملكي يجري تعليم المحبوس القرآن والسُنَّة، وبعض العلوم، وكذلك بعض الفنون والهوايات، كما يُغْدَق عليه بألوان الطعام، والشراب، والنساء. يمكن أن يخرج الرجل من هذا الحبس تقيًّا، ورعًا، صالحًا أخلاقيًّا، عارفًا بالدين، محبًّا له، ولكنَّه «دومًا» لا يفقه في السياسة، ولا يدري شيئًا عن زمانه، ولا علم له بالمتغيِّرات الكبرى التي شهدها العالم، وأقول «دومًا» لأنَّ هذا التجهيل بالسياسة يحدث «عمدًا» لكيلا يتدخل يومًا في شئون الدولة، منعًا للفتنة كما يقولون. ثم فجأة يموت السلطان الحاكم، فتُلْقَى على أكتاف هذا الحبيس مهمَّة قيادة دولةٍ بحجم الدولة العثمانية! أيُّ نتيجةٍ نتوقَّع؟! إن هذا السلوك من العائلة العثمانية هو في الواقع نوعٌ من الجنون لا أدري كيف وافقت عليه الأمَّة بعلمائها وأبنائها! كان السلطان عبد الحميد الثاني من أولئك المحبوسين المساكين، الذي قضى زهرة عمره -حتى بلغ السادسة والثلاثين- وهو يقرأ في الكتب الدينيَّة والتاريخيَّة، ويمارس النجارة والموسيقى، ثم فجأة «قالوا» له: هيَّا يا سمو الأمير، ستحكم إمبراطوريَّة العثمانيِّين!

تعددت الاتهامات للسلطان عبد الحميد بالإسراف والظلم وسفك الدماء، لتنتهي الأحداث بخلعه ونفيه إلى مدينة سالونيك مع مرافقيه وعائلته، ولم يُسمح لأحد منهم بأخذ مستلزماته ومرفقاته كما صودرت كل أراضيه وأمواله، وبقى تحت الحراسة المشددة حتى توفي عام 1918.

تجارب الديرما رولر للشعر
May 17, 2024