وترى أنها كانت محظوظة في إيجاد كلمات أغنية "يناير" التي طرحتها أثناء الثورة المصرية، وأنها حاولت من خلالها تلخيص الشعور الداخلي لكل شخص مصري لم يكن مدركاً حقيقة ما يجرى من حوله وصولاً إلى الشباب الذين قاموا بثورة من أجمل الثورات في العالم. وترى أن شكل الصحافة اليوم تغير عما قبل الثورة، واختلف الشكل والأداء, فمن كان يتوقع مطالعة الصفحات الأولى في الجرائد بعناوين محاكمة أصحاب المعالي والرئيس وأسرته، فكل شيء تغير. يعز. من. يشاء. ويذل. من. يشاء - YouTube. واختتمت تصريحاتها قائلة بأننا نعيش اليوم في حلم عندما نقرأ في يوم واحد سجن أكثر من شخص من النظام السابق، وهم الذين يعيشون الآن في كابوس مزعج ولم يتخيلوا أبداً أن يحدث لهم هذا في يوم من الأيام، وصدق القائل" يعز من يشاء ويذل من يشاء". لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا

سبحانة يعز من يشاء ويذل من يشاء &Quot;&Quot;&Quot;&Quot;&Quot;

وأشارت المصادر إلى أن إدارة السجن وافقت على ارتداء عز «تى شيرت، وبنطلون أبيض» بدلا من ملابس السجن، بعد اكتشافها أن أصغر مقاس لدى السجن أكبر بكثير من مقاس «إمبراطور الحديد».

يعز. من. يشاء. ويذل. من. يشاء - Youtube

علمنا أنّ ما حدث يعتبر مخالفة حتى لقوانين ديوان الخدمة المدنية؟! فهم إمّا أن يثبّتوا مديرين أو يعودوا رؤساء؟! من يتحمّل تلك التجاوزات في حقّ الموظّفين؟! ومن سيعطيهم حقّهم يا ترى؟!

يعز من يشاء ويذل من يشاء ..... سبحان الله العظيم

يعزُّ من يشاءُ ويذلُّ من يشاء!!! ذات ظهيرةِ الأمسِ، كنتُ في مكتبِ عميد كلية الطبِّ في معاملةٍ ما، وحوارٍ آخر مع رئيس الكنترول إذ دخلتَ علينا سيدةٌ ربما بلغت الأربعين من العمرِ أو أقلَّ قليلاً. تقدَّمت بثقةٍ، وحيَّت الجميع بلهجةٍ لبقةٍ، ولكنةٍ عراقيَّةٍ مميزةٍ. فقامت لها السكرتيرةُ محييةً: - تحياتي ميس مدام! وكذلك رحَّبَ بها رئيسُ الكنترول قائلاً: - أهلاً دكتورة. وجَّهت وجهها صوب رئيس الكنترول، ومدَّت إليهِ أوراقاً وقالت: - هذه نتائج امتحاني مُقرَّرَيْ اللغة العربية، وهي مدققة ومصوَّبة بالكامل، وأرجو منك التكرم بتوقيعِ استلامها. سبحانة يعز من يشاء ويذل من يشاء """"". انشغل رئيس الكنترول بكتابة ورقة الاستلام بأدقِّ تفاصيلها، بينما انشغلتُ في لحظةٍ في تحليلِ ما يجري من حولي؛ فهذه السيدةُ العراقية بلباقتها العالية وتصرفاتها البالغة التهذيبِ لا تُوحي بمجرَّدِ أستاذةٍ حاصلةٍ على الدكتوراه أو أعلى في اللغة العربية؛ بقدرِ ما توحي بتصرفاتِ فتاةٍ عاشت في بيت المُلكِ، ولكأني أُخمِّنُ أنها حصلت على تربيةٍ عاليةٍ في اللباقةِ "والإتيكيت" في أحد قصور التاج البريطاني أو ما يُشابهها. ولربما ترحيب سكرتيرة العميد لها بهذه الطريقة أشعرني أنها ليست دكتورةً عاديَّةً.

سرايا - سرايا - قالت الفنانة أنغام أن مصر بدأت تستعيد مكانتها العالمية، وتنفس المواطن المصري الصعداء بعد حصوله على حريته في بلده التي يحبها ويعشق ترابها ويسعى لبنائها، وشعرنا بثقتنا في أنفسنا وكرامتنا. يعز من يشاء ويذل من يشاء ..... سبحان الله العظيم. وأكدت أنغام في حديث خاص أن المصري كان دائماً مرفوع الجبين، وهذا ما استعاده حالياً، ووصلنا لمرحلة كنا نفتقد فيها تدريجياً مكانتنا على الساحة العالمية وهيبتنا، وصوتنا، وكل شيء. وعن الأحداث التي تعيشها مصر حاليا قالت إنه بالطبع توجد حالة من الفوضى والوضع مرتبك إلى حد ما، فأصبح هناك تخوين بين بعضنا البعض، ومحاكمات شعبية، ومن نريده أن يُحاكم يستحق ذلك فعلاً، وهؤلاء نهبوا ثرواتها وأفسدوا الحياة السياسية والمواطن المصري، مما أوجد حالة احتقان داخلي بين صفوف الشعب، ولم نكن هكذا، وأتمنى أن تهدأ الأمور ونبدأ مسيرة العمل والبناء من جديد. وأشارت إلى أن مصر كانت تعيش في ديكتاتورية مغلفة بالديمقراطية حيث تساءلت، هل لأن وسائل الإعلام كانت تهاجم النظام والوزراء حسب تعليماتهم، فالأمر كان مختلفاً، فهناك أناس تُسجن، وتُعتقل وتذهب وراء الشمس، ولا نعلم حتى الآن أين هم؟وهناك أعمال فنية تراقب منذ بدايتها، وأعمال أخرى لا تظهر للنور من الأساس، هذه ليست بديمقراطية لكنها ديكتاتورية مغلفة.

نزول الله يوم عرفه
May 18, 2024