تزوجت محمد بن صفوان بن عبيد الله بن صفوان؛ ثم خلف عليها إبراهيم بن أفلح، من ولد حويطب؛ وأمهم: جمال بنت النعمان، من بني النجار. وولد الزبير بن الحارث بن العباس بن عبد المطلب: الحارث؛ والفضل؛ والعباس؛ وميمونة، ولدت لعبد الواحد بن حمزة بن عبد الله بن الزبير؛ وأمهم: أم العباس بنت عبيد الله بن العباس بن عبد المطلب. الزبير بن العباس بن عبد الله ولي السند؛ أمه: أم ولد. [ولد أبي طالب بن عبد المطلب] وولد أبو طالب بن عبد المطلب: طالباً؛ وعقيلاً؛ وجعفراً؛ وعلياً: بين كل واحد عشر سنين؛ وأم هاني، واسمها: فاختة، ويقولون: هند، ولدت لهبيرة بن أبي وهب بن عمرو بن عائذ بن عمران بن مخزوم؛ ولها يقول حين هبيرة أسلمت، وهرب من الإسلام: أشتاقك هند أم نآك سؤالها... كذاك النوى أسبابها وأنفتالها وقد أرقت في رأس حصن ممرد... بنجران يسرى بعد نوم خيالها وإن كنت قد تابعت دين محمد... وعطفت الأرحام منك خيالها فكوني على أعلى سحوق بهضبة... ممنعة لا يستطاع بلالها فإني من قوم إذا جد جدهم... على أي حال أصبح اليوم حالها وإني لأحمي من وراء عشيرتي... إذا كثرت تحت العوالي مجالها

  1. ابو طالب بن عبد المطلب الاعداديه
  2. أبو طالب بن عبد المطلب
  3. ابو طالب بن عبد المطلب بن هاشم
  4. ابو طالب بن عبد المطلب اسلامه

ابو طالب بن عبد المطلب الاعداديه

هذه المقالة حول ديوان أبي طالب. لـلمزيد من المعلومات أنظر، إيمان أبي طالب. المؤلف أبو طالب (برواية أبو هفان المهزمي) مذهب التشيع المحقق محمد حسن آل ياسين اللغة العربية الموضوع الشعر v t e ديوان أبي طالب بن عبد المطلب ، هو كتاب يحتوي على أشعار لأبي طالب والد الإمام علي (ع) وعمّ النبي محمد (ص) ، وقد جمع هذه الأشعار أبو هفان المهزمي ، وعلي بن حمزة البصري، حسب رواية الشعر في القرون الأولى للإسلام. مضامين شعره مدح النبي (ع) والدفاع عنه وعن الإسلام، وفي أحداث زمنه، وأشهر قصائده لاميته. صاحب الديوان أبو طالب هو عبد مناف بن عبد المطلب، والد الإمام علي وعمّ النبي ، [1] وكفيله بعد عبد المطلب، تولى منصب «سقاية الحاج » لفترة قصيرة قبل البعثة النبوية ، [2] وكان يحظى بمكانة مرموقة في قريش وعند العرب، [3] توفي في السنة العاشرة للبعثة. [4] الراويان للديوان إن ديوان أبي طالب هو في الواقع أشعاره التي جمعها أبو هفان المهزمي، وعلي بن حمزة البصري. أبو هفّان المهزمي أبو هفّان المهزمي هو عبد الله بن أحمد بن مهزم العبدي من عبد القيس. [5] ولد في البصرة في الثلث الأخير من القرن الثاني الهجري درس فيها حتى لقب بـ «راوية أهل البصرة»، [6] ذكره النجاشي في رجاله وأنه شيعي وله أشعار في هذا المذهب، [7] كما له عدة مؤلفات منها ديوان أبي طالب والذي سماه كتاب شعر أبي طالب بن عبد المطلب و أخباره‌، [8] والأشعار برواية عفيف بن أسعد عن عثمان بن جني، [9] وكان لأبي هفان صلة بدعبل الخزاعي وأبي نواس الشاعر والجاحظ وأبي العباس المبرد.

أبو طالب بن عبد المطلب

المصادر وصلات خارجية موسوعة الشعراء: ديوان أبو طالب بن عبد المطلب \ موسوعات ذات صلة: موسوعة الجاهلية موسوعة أعلام موسوعة الإسلام موسوعة العصور الوسطى موسوعة محمد

ابو طالب بن عبد المطلب بن هاشم

8- وقال الإمام الصادق (عليه السلام): "لو وضع إيمان أبي طالب (عليه السلام) في كفه ميزان وإيمان الخلائق في الكفة الأخرى من الميزان لرجح إبمانه على إيمانهم". القرآن المجيد وأبو طالب (عليه السلام) يقول المخالفون لله ولرسوله (ص) ولأئمة أهل البيت (عليهم السلام): إن أبا طالب (عليه السلام) كان يدافع عن النبي (ص) ولم يؤمن به، فنزلت فيه الآية 26 من سورة الأنعام: ﴿وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ وَإِن يُهْلِكُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ﴾ والحق والحقيقة لا يعترفان بذلك. ولكن نزلت فيه الآية 157 من سورة الأعراف: ﴿فَالَّذِينَ آمَنُواْ بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُواْ النُّورَ الَّذِيَ أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾. في أحد الأيام كان جالسًا عند النبي (ص) إذ انحط نجم فامتلأ حوله نارًا، ففزع من ذلك، وسأل النبي (ص) قائلا: أي شيء هذا؟ فقال (ص): هذا نجم رمى به، وهو آية من آيات الله، فتعجب أبو طالب (عليه السلام)، فنزلت: الآية 1 من سورة الطارق: ﴿وَالسَّمَاء وَالطَّارِقِ﴾. والآية 2 من نفس السورة ﴿وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ﴾. والآية 3 من السورة نفسها: ﴿النَّجْمُ الثَّاقِبُ﴾.

ابو طالب بن عبد المطلب اسلامه

قرابته بالمعصوم عمّ رسول الله(ص)، وأبو الإمام علي(ع)، وجدّ الإمامينِ الحسن والحسين(عليهما السلام). اسمه وكنيته ونسبه أبو طالب عبد مناف بن عبد المطّلب بن هاشم. أُمّه فاطمة بنت عمرو بن عائذ المخزومية. ولادته ولد حوالي عام 88 قبل الهجرة، أي قبل ولادة النبي(ص) بخمسة وثلاثين عاماً، ومن المحتمل أنّه ولد في مكّة باعتباره مكّيّاً. إيمانه لمّا بُعث النبي محمّد(ص) إلى البشرية مبشّراً ومنذراً، صدّقه أبو طالب وآمن بما جاء به من عند الله، ولكنّه لم يُظهر إيمانه تمام الإظهار، بل كتمه ليتمكّن من القيام بنصرة رسول الله(ص) ومَن أسلم معه. قال الشيخ المفيد(قدس سره): «اتّفقت الإمامية على أنّ آباء رسول الله(ص) من لدن آدم إلى عبد الله بن عبد المطّلب مؤمنون بالله عزّ وجل موحّدون له…. وأجمعوا على أنّ عمّه أبا طالب رحمه الله مات مؤمناً، وأنّ آمنة بنت وهب كانت على التوحيد، وأنّها تُحشر في جملة المؤمنين»(1). وقال الشيخ الصدوق(قدس سره): «اعتقادنا في آباء النبي أنّهم مسلمون من آدم إلى أبيه عبد الله، وأنّ أبا طالب كان مسلماً، وأُمّه آمنة بنت وهب كانت مسلمة»(2). من الأدلّة على إيمانه أ ـ روايات أهل البيت(عليهم السلام)، نذكر منها: 1ـ قال العباس بن عبد المطّلب: «قلتُ لرسولِ اللهِ(ص): يا بنَ أخي، ما ترجُو لأبي طالبٍ عمّك؟ قال: أرجو لهُ رحمةً من ربِّي وكلّ خير »(3).

[18] بعض الآراء التي تدّعي إسلامه ذكر أحمد بن الحسين الموصلى الحنفي المشهور بابن وحشى في شرحه على الكتاب المسمى بشهاب الأخبار للعلامة محمد بن سلامة القضاعى المتوفى سنة 454 هـ.

هل سماكة الرحم خطيره
May 15, 2024